السيد محمد محدثين: نظام الملالي لا يمكن البقاء على الحياة دون إثارة البلبلة ونشر الحروب
أصدر السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانيةتصريحًا استلمت موقع إيران الحرة نسخة منه
أصدر السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانيةتصريحًا استلمت موقع إيران الحرة نسخة منه
حذر الرئيس
الأمريكي في حديث لقناة آي تي في البريطانية نظام الملالي مرة أخرى ولوح بإمكانية اللجوء إلى
العمل العسكري كحل أخير.
نظام الملالي يفقد جميع مصادر دخله تدريجيًا نتيجة لزيادة العقوبات وانخفاض صادرات النفط من مليون ونصف المليون برميل يوميًا إلى أقل من نصف مليون برميل ومقاطعة جميع مصادر دخل نظام الملالي
حذرت الصين وروسيا ، وهما دولتان حليفتان لنظام الملالي في قضية الاتفاق النووي ظاهريًا، حذرتا هذا النظام من الانسحاب من الاتفاق النووي
زار وزير الخارجية الألماني هيكو ماس طهران وبدأ على الفور مفاوضات مع ظريف، وزير خارجية النظام. ولكن قبل الرحلة، عكست آلة الدعاية للنظام أجواء سلبية للرحلة وأهدافها ونتائجها.
عشية المظاهرات الضخمة التي سيقوم بها أبناء الجاليات الإيرانية في مدن أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا ضد نظام الملالي ابتداءً من 15 يونيو / حزيران، أجرت قناة الحرية (سيماي آزادي- تلفزيون إيران الوطني) مقابلة مع السيد محمد محدثين، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
في خطة إجرامية لنظام الملالي، قتل سجين سياسي طعنًا بالسكين في سجن فشافويه (السجن المركزي
لطهران الكبرى).
إن ظهور تماشي أوروبا بشكل متزايد مع سياسة الولايات المتحدة، خلال زيارة الرئيس الأمريكي لأوروبا، قد بدّد آخر آمال النظام الإيراني في أوروبا والاتفاق النووي مع أوروبا، وكثف بشكل خاص هجمات زمرة خامنئي على زمرة الإصلاحيين الحكوميين وحكومة روحاني وزادها عمقًا وحدة.
المأزق والأزمة الأساسية هو معارضة ومقاومة الشعب الإيراني مع هذا النظام -بعد شهر واحد من إجراء
النظام المتعلق بإلغاء تعهديه من الاتفاق النووي وتهديده بالإقدام على إجراء الخروج من الاتفاق النووي
فرضت حكومة الولايات المتحدة عقوباتها على أكبر شركة، مملوكة لقوات الحرس والمسماة «شركة الخليج الفارسي»، والشركات التابعة لها البالغ عددها 39 شركة