الاقتصاد الإيراني تحت سيطرة مخالب الحرس الثوري –هيمنة الحرس الثوري على الاقتصاد الإيراني– تنين ذو سبعة رؤوس باسم الحرس الثوري! الحقيقة هي أن جميع آلیات
الاقتتال المتزايد يعكس عمق الأزمة في النظام الإيراني- وصل الاقتتال الداخلي بين الفصائل المتنافسة للنظام الإيراني إلى آفاق جديدة في الأيام الأخيرة . تشير هذه
سفارات النظام الايراني ليست مكاتب دبلوماسية بل هي مراكز للإرهاب والتجسس– أدعو جميع الحكومات في الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فورية لوقف عمليات
تحذر وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية المسؤولين من الاضطرابات في المجتمع- حذرت وسائل الإعلام الحکومی في إيران في مقالهم في الأيام الأخيرة بسبب الأزمات الاقتصادية والاجتماعية
الموت الصامت للاقتصاد الإيراني: العقوبات أم سوء الإدارة ، على أي من اللوم الاقتصاد الإيراني ينهار. يعتبر نظام الملالي ومعتذروه أن العقوبات هي العامل الضار