لماذا لن يصلح تخفيف العقوبات المشاكل الاقتصادية لإيران المفاوضات بشأن البرنامج النووي لنظام الملالي جارية في قصر كوبورغ بفيينا مع استمرار المفاوضات حول البرنامج النووي
بينما يتفاخر رئيسي بإنجازاته، يستمر الاقتصاد الإيراني في الانهيار صرّح رئيس نظام الملالي إبراهيم رئيسي، في رحلته الأخيرة إلى محافظة قٌمّ، إن القرارات التي أصدرتها
الموازنة العامة الإيرانية 2022-2023: مزيد من النهب، انعدام للأنتاج والتوظيف أحد المشكلات الاقتصادية الكبرى التي تعاني منها إيران في الوقت الحالي، تتمثل في ارتفاع معدّلات
عدم الاستقرارالاقتصادي في إيران وضعف الفريق الاقتصادي وصلت الأوضاع في إيران إلى نقطة حرجة ومن المتوقع حدوث أمور غير متوقعة في أي وقت. في الأدبيات الاقتصادية،
الموت البطيء لخليج الجُرجان في إيران، نبوءة أصبحت حقيقة يعتبر خليج الجُرجان الإيراني أكبر خليج في بحر قزوين، وقد تشكل بسبب تحرك شبه جزيرة ميانكاله في جنوب
من غير المحتمل أن يؤدي حظر النظام لتعدين العملات المشفرة إلى تفادي نقص الطاقة، أو إيقاف الاحتجاجات أفادت التقارير الصادرة يوم الثلاثاء الماضي، أن سلطات
النائب: إرتفع التضخم بنسبة 190٪ ، تبعات القضاء على العملة المفضلة في الوقت الذي تتخذ فيه الحكومة والبرلمان خطوات منسقة لتغيير نظام تخصيص العملة الحكومية
إيران عام 2022: التوقعات والإمكانيات نظرًا لأن معظم الناس حول العالم يستعدون لتوديع عام 2021 والتبشير بقدوم عام 2022 بتفاؤل لعام مزدهر قادم، فإن الأمر
10 ملايين أسرة إيرانية تعيش تحت خط فقر الإسكان يعود تاريخ العشوائيات في إيران إلى أكثر من مائة عام، وكلما كانت البلاد في حالة عدم استقرار اقتصادي وسياسي، زادت هذه العشوائيات بشكل كبير
الضمان الاجتماعي الإيراني وأزمة الميزانية على الرغم من الدين الحالي للحكومة الإيرانية البالغ 13.33 مليار دولار لمنظمة الضمان الاجتماعي الإيراني، فقد اعتبرت حكومة إبراهيم رئيسي
