فساد النظام أدى إلى تدمير البنية الاجتماعية والاقتصادية لإيران
فساد النظام أدى إلى تدمير البنية الاجتماعية والاقتصادية لإيران انتشار الاحتجاجات من خوزستان يشعر المحللون الرسميون بالقلق إزاء حالة الضعف الوشيكة للنظام، لا سيما مع انتشار الاحتجاجات من
فساد النظام أدى إلى تدمير البنية الاجتماعية والاقتصادية لإيران انتشار الاحتجاجات من خوزستان يشعر المحللون الرسميون بالقلق إزاء حالة الضعف الوشيكة للنظام، لا سيما مع انتشار الاحتجاجات من
قريبًا سيصبح الاقتصاد الإيراني فنزويلا التالية- في أواخر الأسبوع الماضي، عقد إبراهيم رئيسي، الذي سيتولى منصب الرئيس الشهر المقبل، اجتماعًا مع اقتصاديي النظام، وكان الخطاب القصير الذي ألقاه الاقتصادي مسعود نيلي
أحوال الاقتصاد الإيراني في بداية رئاسة “إبراهيم رئيسي”- خلال الأربعين عامًا التي تلت ثورة الملالي علي نظام الشاه، جنى النظام ما يقرب من (1377) مليار دولار من مبيعات النفط، منها حوالي 700 مليار دولار تم جنيها خلال فترة رئاسة “أحمدي نجاد”. وعلى الرغم من ذلك، عندما انتهت ولايته التي دامت ثماني سنوات، لم يترك سوى اقتصاد مُدمر ومفلس. ويرجع السبب في ذلك إلى عمليات سرقة ونهب أصول الأمة الإيرانية من قِبل حاشيته والوزراء الفاسدين في حكومته، حيث تم إنفاق أموال البلاد على قوات حرس نظام الملالي وجهاز القمع الداخلي، وكذلك تصدير الإرهاب إلى الخارج وبرامج إيران الصاروخية والنووية. ولم يستفد شعب إيران على الإطلاق من المكاسب الكبيرة وغير المتوقعة في عهد “أحمدي نجاد”. بعد رحيل”أحمدي نجاد” ووصول روحاني إلى السُلطة، ساءت الأوضاع كثيراً، لدرجة أنه خلال فترة حكم روحاني، حطّم معدل السرقة والنهب لأصول البلاد أرقاماً فلكية. حيث إن بعض السرقات الضخمة، تم الكشف عن أبعادها خلال الخلافات بين الفصائل. على سبيل المثال، تم الكشف عن أن”علي راستكار سرخه”، الذي كان الرئيس التنفيذي لبنك “سباه”، وبمساعدة “حسين فريدون”، شقيق رئيس النظام “حسن روحاني”، قداختلسا أكثر من 3700 مليار تومان (عملة إيران) من هذا البنك. وفي حالة أخرى، قامتا سيدتان تابعتان لشقيق روحاني باختلاس 600 مليار تومان وغادرتا إيران. وما ورد أعلاه مجرد حالتين للاختلاس من بين عشرات ومئات الحالات. وكان روحاني جزءًا من دائرة الفساد، وبدلًا من محاولة إيقافه، حاول جاهداً إما تجاهله أو تبريره من خلال الأكاذيب والخداع. ومرة تلو الأخرى، قدم روحاني من خلال خطاباته والتي كانت كثيرة للغاية، وعودًا جوفاء بمستقبل أفضل للشعب الإيراني.
الاقتصاد الإيراني في حالة من الخراب- يعاني الاقتصاد الإيراني من عدة أزمات نتيجة للفساد الهيكلي. حيث أدت الأزمات إلى زيادة النمو السلبي والتضخم وارتفاع الأسعار، الأمر الذي تسبب في تقلص القوة الشرائية
“طريق الانهيار” العاصفة قريبة- لماذا يعين خامنئي دائمًا قادة نظامه من بين أشد الناس إجرامًا وخزيًا؟ لأن خامنئي يستعد لمواجهة عاصفة الشعب الإيراني الناس 90٪
إيران: انقطاع التيار الكهربائي يؤدي إلى اندلاع احتجاجات في العديد من المدن- نزل المواطنون في طهران إلى الشوارع مساء الأحد احتجاجا على استمرار انقطاع التيار
هل إحصائيات التضخم الرسمية في إيران حقيقية؟ التضخم المتصاعد في إيران يقوم النظام الإيراني باستمرار بتقليل تقارير معدل التضخم للحفاظ على ماء الوجه والتستر على
الأزمات الاقتصادية الإيرانية وأثرها على المجتمع– الأزمة الاقتصادية الإيرانية تتفاقم. يواجه الناس ارتفاعًا حادًا في الأسعار وكذلك معدلات التضخم. وفي الأيام الأخيرة التي أعقبت الانتخابات
امتداد إضراب عمال العقود في صناعات النفط والبتروكيماويات إلى المزيد من المدن والمنشآت طرد 700 عامل من مصفاة نفط طهران بسبب الإضراب السيدة مريم رجوي
ارتفاع صاروخي لأسعار العقارات في إيران- إيران، 20 يونيو/ حزيران 2021 – إن الإحصائيات الحقيقية في إيران وفي ظل نظام الملالي الحاكم، هي مسألة أمن