نظام الملالي يمزقه الخلاف والتناحر والاختلاف ويقرب أجله المحتوم
نظام الملالي يمزقه الخلاف والتناحر والاختلاف ويقرب أجله المحتوم- بعد أن کان نظام الملالي يعقد الامال على عدم إنتخاب ترامب وإن ذلك کفيل بحدوث تغيير
نظام الملالي يمزقه الخلاف والتناحر والاختلاف ويقرب أجله المحتوم- بعد أن کان نظام الملالي يعقد الامال على عدم إنتخاب ترامب وإن ذلك کفيل بحدوث تغيير
السوق الساخن لتأجير البطاقة الوطنية لشراء الحصة بالدولار– يواجه سوق صرف العملات الأجنبية هذه الأيام موجة جديدة من ارتفاع الأسعار والهرج والمرج لأسباب مختلفة. ويُذكر
تراجع تاريخي في سوق الأوراق المالية الإيرانية–اختفى رأس مال 46 مليون إيراني– أصبحت سوق الأوراق المالية تدريجيا غدة قذرة في الاقتصاد الإيراني. في العام الماضي
اشتداد الأزمة الاقتصادية في إيران ، تحذر وسائل الإعلام الحکومیة من رد فعل الناس– وفي يوم الاثنين ، اعترفت وسائل الإعلام الحکومیة الإيرانية بالعاملين الإيرانيين
إذا استمرت العقوبات، فلن يكون هناك احتياطي من النقد الأجنبي للنظام الإيراني- أشار حسين مرعشي، عضو زمرة روحاني، إلى تأثير العقوبات الأمريكية على خفض مبيعات النفط وعدم المساعدة الروسية
حكومة مسؤولة عن تعمق الركود الاقتصادي في إيران- وعندما تتباهى السلطات الإيرانية بشأن “اقتصاد المقاومة الإيراني”، فإنها تحاول إخفاء حقيقة مفادها أن المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها الحكومة قد
وزير الطرق وإعمار المدن السابق– لقد أنفقنا 400 مليار دولار للتحايل على العقوبات– قال وزير الطرق وإعمار المدن السابق عباس أخوندي إن النظام لم ينفق 400 مليار دولار فقط “للالتفاف على العقوبات”، بل أدت هذه
قليل من الطعام على موائد الإيرانيين حيث تستمر الأسعار في الارتفاع– مرت أيام وشهور وسنوات، وضوضاء أنباء الوضع الكارثي في إيران تحلق فوق هذا البلد تليها حكاية طويلة
كيف يسرق النظام الإيراني من الشعب الإيراني –أحد أحدث أساليب النظام الإيراني للسرقة من الشعب الإيراني هو “مشروع قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص” ، والذي تم
اتفاقية مشينة في منحدر السقوط- نظرة عامة على أسباب إبرام اتفاقية العار بين نظام الملالي والصين ومغزاها ومفهومها- ندرك جميعًا أن تاريخ الشعوب يشير إلى أن الحكومة الآيلة للسقوط