الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

الدبلوماسي الإرهابي

خامنئي يعترف بوجود معارضة لسياسة النظام لنشر الحروب في دول المنطقة

واعترف خامنئي بوجود معارضة داخل النظام حول التكاليف الباهظة لسياسات النظام لنشر الحروب في دول المنطقة وقال: اولئك الذين يطلقون كلامًا غير صحيح بشأن وجود الجمهورية الإسلامية في المنطقة ويعرضون آرائهم فهم في الواقع يساعدون خارطة العدو.

بداية شلل نظام ولاية الفقيه!بقلم عبدالرحمن مهابادي

بداية شلل نظام ولاية الفقيه!بقلم عبدالرحمن مهابادي

إن مؤتمرات ومظاهرات التي شهدناها خلال شهر فبراير في العام الجاري على أرض أوروبا قامت بزعزعة العصا التي يتكئ عليها نظام الملالي وأصبح نظامهم مشلولا. ولهذا السبب اقتربت نهاية النظام الإيراني أكثر من أي وقت آخر.

العملية الأخيرة والضربة القاضية على نظام ولاية الفقيه؛ بقلم : المحامي عبد المجيد محمد

العملية الأخيرة والضربة القاضية على نظام ولاية الفقيه؛ بقلم : المحامي عبد المجيد محمد

الملا حسن روحاني الذي سافر إلى محافظة هرمزغان في جنوب إيران أشار إلى الضغوط الدولية

والضغوطات الناجمة عن العقوبات: كل العالم يضغط علينا وهذا أمر طبيعي بأن نعاني من مشاكل

بسبب العقوبات وأيامنا ليست سهلة بل صعبة.

جواد ظريف في مقابلة مع المراسلين في ميونيخ

جواد ظريف في مقابلة مع المراسلين في ميونيخ

ظريف : لم تكن تنسحب الولايات المتحدة من الإتفاق النووي إذا لم تكن متوهمة بالتغييرفي غضون بضعة أشهر !! ظريف : أمريكا تستمع إلى الأصدقاء الخطأ، وما زلنا نحن متواجدين هؤلاء الرفاق لديهم وهم بأن إيران قد انتهت خلال الأربعين سنة الماضية ، لكننا ما زلنا هنا !!
ظريف : أعتقد أننا سنكون لفترة طويلة وأنت تعرف أن لدينا إمبراطورية.

أوروبا وإيران .. فقدان الثقة ينسف آلية للتعامل التجاري

أوروبا وإيران .. فقدان الثقة ينسف آلية للتعامل التجاري

في وقت تحاول فيه بعض البلدان الاوروبية إيجاد صيغة تجارية للتعامل مع طهران بعيدا عن الدولار

لتفادي العقوبات الأميركية، تواصل استخبارات طهران سياساتها العدائية تجاه دول بالاتحاد الأوروبي،

ولا تتوانى في تنفيذ مخططاتها المتعلقة بالإرهاب والاغتيالات التي تشكل تهديدا للقارة.

المقاومة الإيرانية في قلب ثورة عظيمة! نظرة لمؤتمر وارسو والضع الهش للنظام الإيراني

المقاومة الإيرانية في قلب ثورة عظيمة! نظرة لمؤتمر وارسو والضع الهش للنظام الإيراني

الملالي الحاكمون في إيران طوال مدة حكمهم لطالما أرادوا من جهة الحسابات الدولية وخاصة الدول

الغربية القيام بإجراءات تقيدية أو حتى إجراءات مدمرة ضد القوة الأساسية للمعارضة الإيرانية أي

منظمة مجاهدي خلق(MEK) لأنها العمود الأساسي للمقاومة التي تناضل من أجل إسقاط الدكتاتورية

الدينية الحاكمة في إيران. وهم في نفس الوقت سعوا لتدمير هذه القوة في داخل البلاد أيضا حيث

وفقا للإحصائيات المنتشرة قاموا بقتل مايزيد عن ١٢٠ ألف معارض ربعهم أي ٣٠ ألف شخصا منهم

كانوا من السجناء السياسيين الذين تم قتلهم جميعا في عام ١٩٨٨ خلال مدة تصل لأقل من ثلاث أشهر.