الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

6 من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين البارزين يدعون ترامب إلى فرض عقوبات على 14 مصرفاً إيرانياً

انضموا إلى الحركة العالمية

6 من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين البارزين يدعون ترامب إلى فرض عقوبات على 14 مصرفاً إيرانياً

6 من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين البارزين يدعون ترامب إلى فرض عقوبات على 14 مصرفاً إيرانياً

6 من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين البارزين يدعون ترامب إلى فرض عقوبات على 14 مصرفاً إيرانياً- واشنطن العاصمة – بعث السناتور الجمهوري عن أركنساس توم كوتون مع أعضاء مجلس الشيوخ جون كورنين من تكساس وتيد كروز من تكساس وماركو روبيو من فلوريدا وريك سكوت من فلوريدا وتوم تيليس من نورث كارولينا برسالة يوم الجمعة ، 28 سبتمبر إلى الرئيس الأمريكي ترامب داعين إلى فرض عقوبات على القطاع المالي للنظام الإيراني بأكمله بعد الأمر التنفيذي 13902 ، الذي تم توقيعه في وقت سابق من هذا العام.
يمنح الأمر التنفيذي وزير الخارجية ووزير الخزانة سلطة فرض عقوبات على المزيد من قطاعات الاقتصاد الإيراني في أي وقت.

وجاء في جانب من الرسالة أن «ما لا يقل عن 14 مصرفاً إيرانياً لا تزال مفتوحة ومتصلة بشبكة الرسائل المالية لشركة Swift للمعاملات المالية الحرة، والتي تعد شريانًا اقتصاديًا حيويًا للنظام». هذا على الرغم من حقيقة أن معظم المؤسسات المالية الأخرى التابعة للنظام الإيراني تخضع لعقوبات من قبل وزارة الخزانة لدعمها المالي للإرهاب. ومنها البنك المركزي الإيراني الذي يستثمر في هذه البنوك المتبقية وقد يستخدمها كغطاء لأنشطته. إذا خضعت البنوك الـ 14 المتبقية للعقوبات الأمريكية وانقطع النظام الإيراني عن النظام المالي العالمي بأكمله، فإن قدرة النظام على تمويل نفوذه الشرير ستزول أكثر.

ذات صلة

عضو في البرلمان الألماني يطالب بمراجعة السياسة تجاه إيران

يورغن هارت، المتحدث باسم الكتلة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي

أفادت تقارير إعلامية ألمانية يوم الجمعة، 18 سبتمبر، أن المتحدث باسم الكتلة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي، أكبر كتلة في البوندستاغ الألماني، قال في نقاش عام حول إعدام نويد أفكاري والسياسة الألمانية الحالية تجاه النظام الإيراني: «صدور حكم الإعدام على المصارع الإيراني نويد أفكاري، يفتقر إلى مبررات لا أساس لها وسرعة تنفيذ هذا الحكم، رغم كل الشكوك والتساؤلات حول التهم الموجهة إليه، ورغم الاحتجاجات الدولية، يشكل حلقة أخرى في سياسة الحكومة الإيرانية المستمرة لانتهاكات حقوق الإنسان».
وبحسب هارت، فإن «نظام الملالي يتعامل النقاد والمعارضين بالعنف والعناد منذ سنوات ويقمع الشعب الإيراني بشكل منهجي».
وتابع المتحدث باسم الكتلة المشتركة للأحزاب المسيحية الألمانية أن النظام الإيراني لديه أكبر عدد من الإعدامات في العالم بعد الصين، واصفًا هذا النوع من العقاب بأنه مخالف تمامًا للقيم الأوروبية ووصفه بأنه “قضية يجب النظر فيها في علاقاتنا مع النظام باستمرار “.
وأضاف: «طالما تحافظ إيران على نواياها في دفع برنامجها النووي طي الكتمان، فلا يمكن أن تكون هناك علاقة طبيعية مع النظام الإيراني، ناهيك عن توسيع العلاقات الاقتصادية المدرجة على جدول الأعمال».
واختتم هارت بالقول: «لقد حان الوقت لكي نراجع بشكل نقدي سياستنا تجاه النظام الإيراني».