الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

أول زيارة للحرسي قاآني للعراق لتوحيد آراء عملاء نظام الملالي في العراق

انضموا إلى الحركة العالمية

أول زيارة للحرسي قاآني للعراق لتوحيد آراء عملاء نظام الملالي في العراق

أول زيارة للحرسي قاآني للعراق لتوحيد آراء عملاء نظام الملالي في العراق

أول زيارة للحرسي قاآني للعراق لتوحيد آراء عملاء نظام الملالي في العراق
 

 

أول زيارة للحرسي قاآني للعراق لتوحيد آراء عملاء نظام الملالي في العراق – أفادت وكالات الأنباء الدولية أن الحرسي اسماعيل قآني قائدة قوة القدس الإرهابية حاول خلال أول زيارة له للعراق توحيد آراء السياسيين الساقطين التابعين لنظام الملالي في العراق نه لم يفلح في ذلك بسبب الأزمات العميقة التي يواجهها عملاء النظام نتيجة المقاومة الشعبية.

 

وأفادت وكالة أنباء أسوشيتدبرس يوم الأربعاء 1 أبريل نقلًا عن مسؤولين عراقيين قولهم إن اسماعيل قآاني قائد قوة القدس الإرهابية خليفة قاسم سليماني زار العراق في الأيام القليلة الماضية لتقريب وجهات نظر الفصائل العراقية .

 

وأضافت الوكالة: قآاني يصل مطار بغداد في وقت كانت فيه التنقلات في المدينة وجميع الرحلات من وإلى بغداد متوقفة بسبب تفشي فيروس كورونا .

وأصدرت اللجنة المنظمة لمظاهرات العراق بيانًا فيما يتعلق بزيارة الحرسي قآاني جاء فيه:

 

دخول قاآني جريمة وانتهاك للسيادة العراقية

 

دخل الى بغداد المجرم “اسماعيل قاآني” مسؤول فيلق القدس في الحرس الثوري الايراني الارهابي مع مجموعة ضباط ايرانيين ليلة الثلاثاء الموافق 31/3/2020 واجتماعهم مع ميليشياتهم واحزاب مرتبطة فيهم ليستأنفوا أعمالهم الارهابية في العراق والمنطقة.

حيث اصابهم التخبط والتلكؤ الذي حدث لهم بعد مقتل الارهابي الدولي “قاسم سليماني” الذي امر بقتل المتظاهرين السلميين في العراق.

واضافت اللجنة: يأتي هذا الاجتماع المفصلي المستفز للشعب العراقي للتدخل في شؤون العراق والاستيلاء الكامل على العملية السياسية الحالية والهيمنة المطلقة على الاقتصاد العراقي لصالح النظام الإيراني في وقت يمر العراق بمنعطف خطير وانهيار اقتصادي وتفشي جائحة فيروس كورونا التي صدرتها إيران للعراق والمنطقة الذي كشف انهيار النظام الصحي والفساد المالي الكبير بعد ان بلغت ميزانية وزارة الصحة ما يزيد عن ثلاثين مليار دولار في ال 17 عاماً المنصرمة التي سرقتها احزاب السلطة الحالية .

اللجنة المنظمة لمظاهرات ثورة تشرين اذ تستنكر زيارة المجرم “اسماعيل قاآني” ومن معه للعراق فأننا نتسائل عن سبب وجود جنرال عسكري إيراني يجتمع بمليشيات واحزاب حكومية تدعي انها عراقية .

لذا نحذر احزاب السلطة والمليشيات من تنفيذ أوامر قاآني الرامية الى تحويل العراق ساحة حرب وصراع بين الولايات المتحدة الامريكية وايران على حساب العراق وشعبه وندعو مجلس الامن الدولي لحماية الشعب العراقي من الاحتلال الايراني والاستجابة لخارطة الحل التي قدمها متظاهروا ثورة تشرين للأمين العام للأمم المتحدة في تشكيل حكومة عراقية انتقالية تستعيد سيادة العراق من الجميع.