الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

إيران..حصيلة وفيات كورونا ارتفعت إلى أكثر من 10 آلاف وخمسمائة

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران..حصيلة وفيات كورونا ارتفعت إلى أكثر من 10 آلاف وخمسمائة

إيران..حصيلة وفيات كورونا ارتفعت إلى أكثر من 10 آلاف وخمسمائة

 

 
إيران..حصيلة وفيات كورونا ارتفعت إلى أكثر من 10 آلاف وخمسمائة
 

مقابر ضحايا فيروس كورونا في إيران

اكثر من 10 آلاف وخمسمائة احصائيـة صادمة للضحايا فى 212 مدينة إيران ية

موجـة الإعتقالات في مختلف المدن بتهمة بث الإشاعات ونقل الأخبار عن ضحايا كورونا

أوامر قمعية صادرة عن خامنئي إلى الجيش المؤتمر بإمرته بإجراء تمرين بايولوجي

بعد يوم واحد من اتهام أميركا بانتاج فايروس كورونا
 

إيران..حصيلة وفيات كورونا ارتفعت إلى أكثر من 10 آلاف وخمسمائة – أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية عصر اليوم الأثنين، 23 مارس، أن حصيلة وفيات كورونا ارتفعت إلى أكثر من 10 آلاف

وخمسمائة في 212 مدينة. عدد الضحايا في أصفهان 1262 ، وفي أردبيل 160، في زنجان 83، في خوزستان 369، في كاشان

عن 500، خراسان رضوي 872، كهغيلولة وبويرأحمد 41 ، سمنان 40 وتضاف إلى ذلك احصائية المحافظات الأخرى.

 

 

 

ذات صلة.

 بومبيو: خامنئي رفض مساعدة أميركا لمواجهة كورونا – قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الاثنين، على “تويتر” إن المرشد الإيراني علي خامنئي رفض عروض المساعدة الأميركية بدعاوى نظرية المؤامرة.

 

وفي وقت سابق، ردت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية مورغان أورتيغاس بشدة على تكرار المرشد الإيراني علي خامنئي للمزاعم القائلة إن الولايات المتحدة أنشأت فيروس كورونا الذي أشارت إليه باسم “فيروس ووهان”.

 
وقالت أوتيغاس عبر “تويتر” إن “نظريات المؤامرة حول فيروس ووهان التي يروجها خامنئي ضارة وغير مسؤولة وخاطئة
 
 
وأضافت: “إذا كان ما يسمى بالمرشد الأعلى قائدًا حقيقيًا، فسوف يعيد المليارات من صناديقه المخفية والمعفاة من الضرائب إلى الشعب الإيراني للتعامل مع تفشي الفيروس”.

 

وكان خامنئي قد رفض في خطاب له عرض الولايات المتحدة للمساعدة في التعامل مع جائحة كورونا في إيران، بما في ذلك إرسال الأدوية لمكافحة تفشي المرض. وقال للولايات المتحدة: “استخدموا ما لديكم لمرضاكم”.

 

وقال خامنئي أيضا إن إيران لا يمكن أن تثق بالولايات المتحدة لأنها يمكن أن تعطي أدوية “تنشر الفيروس أو تتسبب في بقائه”، وزعم أن “جزءا من الفيروس تم إنشاؤه ليتناسب مع جينات الإيرانيين”.

 

وكانت بعض وسائل الإعلام الصينية ومسؤولون صينيون، بمن فيهم المتحدث باسم وزارة الخارجية، قد رددوا في أوائل مارس الجاري، مزاعم مفادها أن فيروس كورونا هو إنتاج أميركي تم إدخاله إلى الصين من خلال زيارة أعضاء من الجيش الأميركي في ووهان.

وقد تم نفي صحة هذه الأقوال من قبل كبار المسؤولين، بمن فيهم السفير الصيني في واشنطن، الذي قال إنه “من الجنون” نشر شائعات حول الفيروس القاتل تزعم بأنه أنتج في مختبر عسكري في الولايات المتحدة.

 

وردت الولايات المتحدة بقوة على هذا الادعاء، حيث بات الرئيس الأميركي دونالد ترمب يشير إلى الفيروس على أنه “الفيروس الصيني”.