الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

إيران، هي مكان، لا يمكن مقارنته من حيث السرقة والفساد بأي مكان في العالم

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران هي مكان لا يمكن مقارنته من حيث السرقة والفساد بأي مكان في العالم

إيران، هي مكان، لا يمكن مقارنته من حيث السرقة والفساد بأي مكان في العالم

إيران  هي مكان، لا يمكن مقارنته من حيث السرقة والفساد بأي مكان في العالم

 

 

 

 تفقد 1 مليون و 300 ألف برميل من النفط يوميًا؟!

 

إيران هي مكان، لا يمكن مقارنته من حيث السرقة والفساد بأي مكان في العالم -تسربت أخبار سرقة

حكومية قدرها 25 مليون دولار مؤخرًا في وزارة النفط  بوسائل الإعلام. في الوقت نفسه، أكد الحرسي

«زاكاني» بتهكم على  زمرة «روحاني» قائلًا: هذه ليست شيئا، نحن فقدنا 72 ملياردولار روؤس أموال

لشركة نفطية مشتركة مع دولة الإمارات في الفجيرة! (مقابلة زاكاني مع الشبكة الثالثة لتلفزيون الملالي

 يوم 20 يونيو 2019).

 

 

قبله بفترة قصيرة، كان«صفائي فراهاني» من زمرة أخرى قد قال يوم 29مايو 2019 إلى موقع «اقتصاد

اونلاين» الحكومي: «لكي يفهم الناس حجم ثلاثة آلاف مليارتومان، يجب أن نقول إنه إذا ادخر شخص

100 مليون تومان شهريًا، للحصول على 3 تريليونات فيحتاج 2500 سنة. وحاليًا أنظروا ما معنى تهريب

150مليار تومان سنويًا»؟

 

 

وحاليًا، في التنافس بين العصابات، يتم الكشف عن اختلاسات جديدة، بما في ذلك:

 

كتبت صحيفة  كيهان 24 يوليو 2019، 4.7 مليار دولار، عملة الصادرات لم ترجع إلى البلاد!

 

لكن أظهرت صحيفة «آرمان» الحكومية في عددها الصادر 25يونيو 2019 ذروة هذه اللعبة المشؤومة 

للسرقة والاختلاس في تقرير رسمي باسم ميزان الطاقة نشرته وزارة الطاقة وكتبت تقول:

 

«في إيران ، يتم اتلاف أكثر من مليون برميل من النفط الخام يوميًا في عملية إنتاج ونقل وتوزيع ناقلات

الطاقة … أي في مكان، لا يجد المستهلك دورًا  لإظهار نفسه».

 

وتستنتج الصحيفة نفسها أن:

 

يتم فقدان مليون وثلاثمائة برميل من النفط يوميًا في هذا البلد. وهذه الكمية من النفط بتسعير 65

دولاراً لكل برميل، يعادل أكثر من 30 مليار دولار في السنة!

 

هذا المبلغ يساوي 21 مليون وستمائة ألف سنة من الراتب الشهري للعامل الإيراني.

 

أخبار ذات صلة:

الفضيحة المستمرة لمافيا الفساد والنهب في بيت خامنئي العنكبوتي

أثبتت المقاومة الإيرانية من خلال الكشف عن الحقائق على مدى السنوات المنصرمة ودفع أعلى ثمن

عمليا أن مصدر كافة المشاكل الداخلية والإقليمية هو بيت خامنئي العنكبوتي. ولم تنحرف المقاومة

مطلقًا عن مبادئها خلال هذه المدة، وتم تشكيلمعاقل الانتفاضة في ظل تطور هذا الصراع؛ للإطاحة

بولاية الفقيه اعتمادًا على القاطنين في عشوائيات المدن والمواطنين المسلوبة أموالهم.