الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

الدعم بالدولار لإجهاض الثورة العراقية.. عبد المهدي والصدر يكونان مافيات

انضموا إلى الحركة العالمية

الدعم بالدولار لإجهاض الثورة العراقية.. عبد المهدي والصدر يكونان مافيات لدعم مظاهرات المندسين المليشياويين

الدعم بالدولار لإجهاض الثورة العراقية.. عبد المهدي والصدر يكونان مافيات

الدعم بالدولار لإجهاض الثورة العراقية.. عبد المهدي والصدر يكونان مافيات

لدعم مظاهرات المندسين المليشياويين

المصدر: بغداد بوست

 

الدعم بالدولار لإجهاض الثورة العراقية.. عبد المهدي والصدر يكونان مافيات – كشف نشطاء عراقيون على مواقع التواصل الاجتماعي، عن خطة الشيطان بين إيران ورئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لإجهاض ثورة الشعب العراقي.

فقد كشفت وثيقة جديدة مسربة، فضيحة حكومة المستقيل عادل المهدي، عن قيام حكومة عبد المهدي بتجهيز باصات وأموال لنقل أنصار الميليشيات الموالية لإيرانية يوم الجمعة المقبل إلى ساحات التظاهرات لدعم ما يسمى المليونية التي دعا إليها مقتدى الصدر ضد الوجود الأمريكي في العراق.

وأضاف، النشطاء أن ذلك ما يسمى الدعم بالدولار لإجهاض ثورة الشعب العراقي عبر أنصار الميليشيات واستغلال الفقراء من الشعب العراقي واعطائهم الأموال لكي يقفوا مع الصدر.

وأكدوا أن ذلك ما يسعى إليه السلطات الحاكمة في العراق من رئيس الجمهورية برهم صالح ورئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي والذي يسعى للبقاء في منصبه ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.

وكذلك الطبقة السياسية الفاسدة ورجالها الموالون لإيران والميليشيات الموالية لخامنئي في العراق والحشد الشعبي وعصائب أهل الحق وبدر وكتائب حزب الله العراقي وحركة النجباء وغيرها..

وأكد النشطاء أن نفس تلك الحكومة برئاسة عادل عبد المهدي التي تريد القضاء على الثورة العراقية وتساعد مقتدى الصدر وتحشد له مليونية مزعومة يوم الجمعة المقبل هي نفسها الحكومة التي قتلت متظاهري الشعب العراقي.

وأشار النشطاء إلى ان تلك الخطة بدأت مع انطلاق تظاهرات الشعب العراقي في أكتوبر من العام الماضي، عبر اطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين وهو ما أسفر عن سقوط أكثر من 700 شهيد عراقي وإصابة أكثر من 20 ألف آخرين.

وقال النشطاء،  إنه في العراق فقط، تظاهرات تصرف عليها الحكومة بالعملة الصعبة لتوفر للمتظاهرين قنابل قاتلة ورصاص وعصي، وتظاهرات تصرف عليها الدولة بالعملة المحلية لتوفر للمتظاهرين ايضا، كاز وبنزين وطعام .. هذه هي الديمقراطية العراقية!.

كما أكد بيان، صادر عن الحراك الشعبي، رفضه بشكل قاطع الانسياق وراء الصدر، وجاء في بيان للحراك الشعبي أن الدعوة التي تنطلق من الأرض الإيرانية مسيسة ولا تصب في القضية العراقية.

 

Verified by MonsterInsights