الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها

انضموا إلى الحركة العالمية

المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها

المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها

المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها

الزيارة تشجع النظام على استمرار الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان وتصدير الإرهاب ونشر الحروب

أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا يوم 17 أغسطس (آب) 2019 تحت عنوان «المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها » وفيما يلي نصه:

 المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها – أفادت وكالات الأنباء الحكومية لنظام الملالي أن وزير خارجية النظام جواد ظريف من المقرر أن يزور فنلندا والسويد والنرويج يوم الاثنين 19 أغسطس.
إن المقاومة الإيرانية تدين بقوة استقبال رئيس دبلوماسية الإرهابيين لنظام الملالي العائد إلى العصور الوسطى، وتعتبره تشجيع النظام على مواصلة وتصعيد الانتهاكات الصارخة والمنهجية لحقوق الإنسان وتصدير الإرهاب ونشر الحروب. يجب إلغاء هذه الرحلات المخطط لها والتي ستثير غضب واشمئزاز جمهور الشعب الإيراني.
يمثل ظريف مجرد نظام هو محطم الرقم القياسي في الإعدام قياسًا إلى سكان البلد، والراعي الأول لإرهاب الدولة في العالم، والسبب الرئيسي للأزمة والاضطرابات في المنطقة، والداعم الرئيسي للديكتاتور السوري بشار الأسد في قتل السوريين الأبرياء. وأكبر فخر لظريف مجالسته مجرمين مثل حسن نصر الله وبشار الأسد وقاسم سليماني وعماد مغنية.
يجب تقديم ظريف، على غرار خامنئي وروحاني وقاسم سليماني وغيرهم من قادة النظام إلى العدالة، مثل وزير خارجية هتلر، لمشاركته في الجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية وتيسيرها.
إن دور ظريف ووزارته في الدفاع عن جرائم هذا النظام وتبريرها وتنسيق وتسهيل المؤامرات الإرهابية في الخارج معروف جيدًا. في العام الماضي 2018 وحده، تم طرد خمسة دبلوماسيين إرهابيين لنظام الملالي، بما في ذلك سفير، من الأراضي الأوروبية لتورطهم المباشر في المخططات الإرهابية ضد المقاومة الإيرانية والمعارضين الإيرانيين، وأربعة عملاء آخرين للنظام بمن فيهم ما يسمى بالدبلوماسي هم محتجزون الآن في السجن في انتظار المحاكمة على مخطط لتفجير أكبر تجمع لإيران حرة بباريس في العام 2018.

الزيارة تشجع النظام على استمرار الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان وتصدير الإرهاب ونشر الحروب