الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

ايران تواصل تزويد مجموعاتها المارقة بالسلاح والصواريخ في اليمن ولبنان والعراق

انضموا إلى الحركة العالمية

مسؤول امريكي: ايران تواصل تزويد مجموعاتها المارقة بالسلاح والصواريخ في اليمن ولبنان والعراق

ايران تواصل تزويد مجموعاتها المارقة بالسلاح والصواريخ في اليمن ولبنان والعراق

مسؤول امريكي

ايران تواصل تزويد مجموعاتها المارقة بالسلاح والصواريخ في اليمن ولبنان والعراق

وکالات

 

ايران تواصل تزويد مجموعاتها المارقة بالسلاح والصواريخ في اليمن ولبنان والعراق – اتهم مستشار وزارة الخارجية الأميركية للشؤون الإيرانية مايك بيل، النظام في ايران بمواصلة تزويد “مجموعاتها المارقة” بالسلاح والصواريخ في اليمن ولبنان والعراق.

 

وقال بيل في مقابلة اجرتها معه صحيفة “الشرق الاوسط” اللندنية “نرى خرق الإيرانيين للحظر مستمراً منذ أكثر من عقد، إن كان في نشر القنابل أو زرع الألغام، وإيصال الصواريخ الباليستية إلى اليمن أو العراق، ونشر الأسلحة بداعي محاربة “داعش”.

 

 واضاف بيل انه “خلال العقد الماضي، وتحت غطاء الاتفاق النووي، واصل النظام الإيراني أعماله الخبيثة التي ضمت المساعدة والعمليات العسكرية في سوريا، والتضامن الدبلوماسي، ودعم القوى العسكرية داخل الدول، “حزب الله” في لبنان وسوريا، “حماس” و”الجهاد الإسلامي الفلسطيني” في غزة، “الحوثي” في اليمن، “حزب الله” و”الحشد” ومنظمات مارقة أخرى في العراق، دعم عناصر إرهابية في البحرين، عمليات تستهدف شرق السعودية، بعض المجموعات في باكستان.

 

  واوضح ان “المشكلة أن الموقعين على الاتفاق النووي مع إيران غضّوا الطرف عن كل أنشطة إيران، وعن تمويلها لما تسميه “محور المقاومة” بين المجموعات الشيعية، مما يشكل أخطاراً أكبر على دول المنطقة، أكثر مما كانت تفعله قبل خمس سنوات، لهذا فإن اقتراح السلام والاستقرار في المنطقة صار صعب المنال الآن أكثر مما كان قبل سنوات.

 

وتابع المسؤول الامريكي بالقول انه “من هنا، فإن الأهداف يجب أن تكون: إن رفع الحظر الذي وضع كان يجب أن يكون على أساس شروط تتعلق بتصرفات النظام الإيراني وليس على أساس التوقيت، هذه نقطة ضعف، لذلك وصلنا إلى موعد التوقيت والأوضاع أسوأ بكثير من اللحظة التي صدر فيها قرار الحظر.

 

ذات صلة:

توسيع امبراطوريته.. عين قوات الحرس  على فولاذ الأهواز – كشفت وثيقة سرية أن قوات الحرس  الإيراني، الذي يمتلك أسهم 49% من شركات تصنيع الفولاذ في الأهواز، يسعى للاستحواذ على الأسهم المتبقية في المجمع.

قال وکالات أن محمد قائمي، مدير شركة “ياس” القابضة وهي من تعاونيات الحرس الثوري، وجه رسالة في 27 يونيو/حزيران الماضي، إلى مساعد قائد الحرس الثوري الإيراني للشؤون الاقتصادية وإعادة الإعمار، صادق ذو القذر نيا، يحذر فيها من أن “أي تدخل غير قانوني من قبل الحرس الثوري أو شركة ياس، سيترتب عليه عواقب شرعية وقانونية”.

وتعتبر شركة الفولاذ (الصلب) في الأهواز، إحدى أكبر ثلاث منشآت إنتاج الصلب في إيران، وقد تم تسليم 51% من أسهمها إلى مستثمرين عاديين، لكن قوات الحرس الإيراني هو من تحكم في إدارة الشركة وعملياتها بصفته المساهم الرئيسي.