الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

بيان من ساحة الحبوبي في الناصرية الى مقتدى الصدر

انضموا إلى الحركة العالمية

بيان من ساحة الحبوبي في الناصرية الى مقتدى الصدر

بيان من ساحة الحبوبي في الناصرية الى مقتدى الصدر

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
بيان من ساحة الحبوبي في الناصرية الى مقتدى الصدر

 

شبكة البصرة
بيان من ساحة الحبوبي في الناصرية الى مقتدى الصدر – اذا تم الالتفاف على مطالب المتظاهرين في ساحة التحرير فسوف يكون ردنا بخروج مليونية مضادة في التحرير.

واذا تعرض أحد المتظاهرين للقتل او الأذى بالقنابل ومسيل الدموع تتحمل انت وحدك كل الدماء التي سقطت في سوح التظاهر وسنحرق مكاتب الصدر في كل الناصرية.

ونحرق صورتك في ساحة الحبوبي باعتبارك سياسي فاسد كما حرقنا مكاتب المليشيات بدر والدعوة والعصائب وقد أعذر من انذر.

وأخيرا نقول: بـغداد شدي احزامج اهل الناصرية كدامج

ساحة الحبوبي 15-1-2020

#مليونية_مقتدى_لاتمثل_الوطن_تمثل_ايران

#لامكان_لايران_ببلادي

#تظاهرات_الذيول_لاتمثلنا

#مهله_الناصرية

 

انظر ايضا:

الصدر يعرض خدماته على إيران سعيا لاعتماده زعيما للمقاومة

اللجنة المنظمة لمظاهرات ثورة تشرين: تصريح صحفي: دعوة مقتدى الصدر من مدينة قم الإيرانية للتظاهرات لا تمثلنا

سقوط قناع ميليشيات الحشد بالعراق.. شاهدوا تهجم القيادي في الحشد الشعبي علي الحسيني على المتظاهرين وتوعد بسحقهم

ظهر مقتدى الصدر فجأة في إيران يدعو للسيادة العراقية.. من هو مقتدى الصدر؟

حراك مشبوه لزعماء الميليشيات والقوى السياسية العراقية في إيران

وساطة ايرانية بعد مقتل سليماني في مدينة قم تُنهي خلافات مقتدى الصدر وهادي العامري

ساحات التظاهر ترفض دعوة الصدر وتؤكد أنها لا تمثل العراقيين

مقتدى الصدر يحاول حرف التظاهرات العارمة عن مسارها وتجييرها لمصلحته ومصلحة النظام

أجندات خفية تقف وراء التظاهرات الملونية التي طالب بها مقتدى الصدر ضد القوات الأميركية

العامري والصدر يجتمعان في إيران لحلّ أزمة الحكومة العراقية

شبكة البصرة
الخميس 21 جماد الاول 1441 / 16 كانون الثاني 2020

 

ذات صلة:

يحاول رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر أن يستغل ارتباك المشهد العراقي، ليطرح نفسه زعيما عابرا لحدود التقسيمات البشرية، التي طالما أعاقت تمدده خلال الأعوام القليلة الماضية التي شهدت صعود نجمه السياسي.

ولن يضر الصدر، أن يستنسخ أحد هذه النماذج الثلاثة، وإن كان يفضل تكرار تجربة نصرالله، بالنظر إلى طغيان الخطاب الثوري، وهو أمر يلائم كثيرا نزعة زعيم التيار الصدري.

لكن المتغير الحاسم في معادلة الزعامة بالنسبة إلى الصدر يتمثل في إيران التي لن تسمح لزعامة شيعية بالصعود ما لم تكن جزءا من “بيت الطاعة” الذي ترعاه منذ أعوام.

ولعل هذا ما يفسر انحياز الصدر إلى إيران خلال الفترة التي تلت مقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، إذ ربما وجد في هذا التطور فرصة تعزز آماله في الزعامة.