الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

تقرير أمريكي :الكونجرس يوصي بإدراج هادي العامري ومنظمة بدر على لائحة الإرهاب

انضموا إلى الحركة العالمية

تقرير أمريكي :الكونجرس يوصي بإدراج هادي العامري ومنظمة بدر على لائحة الإرهاب

تقرير أمريكي :الكونجرس يوصي بإدراج هادي العامري ومنظمة بدر على لائحة الإرهاب

تقرير أمريكي :الكونجرس يوصي بإدراج هادي العامري ومنظمة بدر على لائحة الإرهاب

 

تقرير أمريكي :الكونجرس يوصي بإدراج هادي العامري ومنظمة بدر على لائحة الإرهاب – اوصت لجنة الدراسات التابعة للحزب الجمهوري في الكونغرس الأميركي، اليوم الخميس، في تقرير لها  بإدراج منظمة بدر وامينها العام هادي العامري وعدد من فصائل الحشد الشعبي على لائحة الإرهاب.

وأوصى التقرير الكونغرس  بـضرورة تصنيف كل من منظمة بدر، والعامري في قائمة الإرهاب، بجانب فصائل اخرى مثل كتائب الإمام علي، وسرايا الخراساني، وكتائب سيد الشهداء، ولواء أبو الفضل العباس، وحركة الأوفياء، وحركة جند الإسلام، وسرايا عاشوراء.

ولفت التقرير إلى أن هذه الفصائل لم تكن المجموعات الوحيدة التي وقعت على بيان في أبريل 2020، يتعهد بمواجهة الولايات المتحدة.

وشدد التقرير على ضرورة طلب الكونغرس تقريرا سنويا من وزارة الخارجية الأميركية، عن الكيانات الجديدة التي تدار من قبل الحرس الثوري الإيراني في العراق 

 

ذات صلة:

تقرير| رئاسة الحشد أم رئاسة المخابرات.. مصير الإرهابي هادي العامري يقلق العراقيين – مراقبون: بعد مقتل المهندس أصبح هادي العامري هو رجل إيران الأول في العراق

ما بين تسريبات، بأن استقالته من مجلس النواب، تأتي قبيل استعداده للقفز على منصب رئيس المخابرات العراقية خلفا لمصطفى الكاظمي، الذي تولى رئاسة الوزراء، وبين تسريبات أخرى بأنه سيقفز على رئاسة الحشد الشعبي الإرهابي بديلا لفالح الفياض للملمة شتات الميليشيات..

 تنشغل قطاعات كبيرة من العراقيين، بمصير الإرهابي هادي العامري. والسبب كما يقول خبراء، أن العامري الذي يسمى بجنرال إيران في العراق وخادم الملالي والحمدين، ليس مثل أي رجل. فهو إرهابي عتيد وربما كان الوحيد الباقي من ارهابيي الجيل الأول، وله سجل مشين فاضح بعدما تولى رئاسة كتيبة إيرانية خلال الحرب العراقية الايرانية لمحاربة وقتل جنود الجيش العراقي.
ووفق خبراء، فلم تكن استقالة الارهابي هادي العامري، زعيم تحالف الفتح النيابي، رئيس ميليشيا بدر التابعة لإيران من عضوية مجلس النواب، طبيعية كما روج لذلك تحالف الفتح.

لكن الاستقالة التي تقدم بها العامري، جاءت استعدادا لتوليه رئاسة المخابرات العراقية ضمن خطة مليشيا الحرس الثوري الإيراني لترتيب أوراقه في العراق!