الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

حرق وتمزيق لافتات مرشحي الانتخابات في المدن الإيرانية

انضموا إلى الحركة العالمية

حرق وتمزيق لافتات مرشحي الانتخابات في المدن الإيرانية

حرق وتمزيق لافتات مرشحي الانتخابات في المدن الإيرانية

حرق وتمزيق لافتات مرشحي الانتخابات في المدن الإيرانية
 

 

تمزيق لافتات مرشحي الانتخابات

تمزيق لافتات مرشحي الانتخابات في مياندوآب  حرق وتمزيق لافتات مرشحي الانتخابات في المدن الإيرانية – الاثنين 17 فبراير – مزق سكان وشباب مدينة مياندوب وأزالوا لافتات مرشحي مسرحية الانتخابات لمجلس شورى النظام.

 


سكان وشباب مدينة بندر عباس هم الآخرون أزالوا لافتات المرشحين في انتخابات مجلس شورى النظام.

 

حرق لافتات مرشحي الانتخابات في مدينة سقزأشعل المواطنون والشباب في مدينة سقز النار بعد ظهر يوم الأحد ، 16 فبراير / شباط ، في لافتات لمرشحي مسرحية الانتخابات كانت ساحة «هه لو» بالمدينة.

ومساء الأحد أيضًا أشعل المواطنون والشباب في مدينة مريوان النار في لافتات المرشحين للانتخابات البرلمانية للنظام.

 

 

 

 

 

إقرأ أيضا:

حقائق اساسية عن الانتخابات المزعومة في النظام الإيراني

يوم 21 فبراير 2020، ستُجرى الانتخابات المزعومة لمجلس الشورى للملالي في إيران للحصول على 290 مقعدًا ما يسمى في المجلس الاسلامي.

وفي الواقع، فإن خامنئي والمؤسسة الخاضعة لسيطرته، مجلس صيانة الدستور، ينتقون المرشحين على أساس ولائهم ”الصادق“ و ”العملي“ لـ علي خامنئي.

في المجموع، تم استبعاد أكثر من 50٪ من المسجلين كمرشحين لـ 290 مقعدًا للمجلس من قبل مجلس صيانة الدستور باعتبارهم غير مؤهلين، وذلك أساسًا بحجة عدم ولاء خامنئي.

أظهر استطلاع شبه رسمي أن 83٪ من الإيرانيين لن يشاركوا في هذه ”الانتخابات“. تمت إزالة الاستطلاع على الفور.تم الآن استبعاد 90 عضوًا في المجلس الحالي، والذين كانوا مؤهلين للانتخابات السابقة. … .

خميني مؤسس نظام ولاية الفقيه، کان یستخدم عبارة “الإسلام العزيز” کلما تطرّق إلی موضوع ما. وکان الإيرانيون المطّلعون على ثقافته یعلمون جیداً أنه يعبّر عن نفسه ومعتقداته القروسطائیة بتلك العبارة.

وکان خمیني یعتقد أنّ مجرد حکم ولایة الفقیه لا یکفي ولا یفي بالغرض. لأنه یری أنّ “الحاكم” هو ولي أمر المسلمين وصاحب “الولایة المطلقة” علی جمیع شؤون آلامه، أي أنه بمثابة الأب من ابنه الصغیر حسب رأیه. وبهذه الرؤیة الفاشیة، کان خمیني يؤمن “بالسلطة المطلقة للفقیه” وسیادته التامة في کافة شؤون الشعب.

وقد نوّه مخاطبیه مراراً وتكراراً من أنّ الشعب لا یمتلك الرؤية المطلوبة ولا يمكنه إبداء الرأي فی شؤون البلاد، وبالتالي تقع هذه المهمة علی عاتق “ولي الفقیه” وحده.

فهل للانتخابات محل من الإعراب في هکذا نظام وبالرؤیة التي یحملها تجاه الشعب؟

سلّط مجاهدو خلق في إیران الضوء على خطر الحكم الرجعي وسیادة الفاشية الدينية في منشوراتهم ومحاضراتهم حتى قبل إنشاء المؤسسات القائمة علی مبدأ ولاية الفقيه، واغتنموا جمیع الفرص الديمقراطية المتاحة أمامهم لتنوير الرأي العام وتوعية الناس بحقوقهم وحرياتهم الاجتماعية. لهذا السبب باءوا بغضب من خميني وعصابته، وتعرّضوا للعدید من الهجمات من قبل البلطجیة ومؤیدي النظام بقیادة المعمّم محمد بهشتي أول رئيس للمجلس القضائي الأعلی عیّنه خميني، وهاجموا تجمّعات المجاهدين السلمية مرات عدیدة بسبب نشر صحيفة “مجاهد” الناطقة باسم منظمة مجاهدي خلق مجموعة من الوثائق والرسائل تفضح طریقة عمل الفاشیة الدینیة.