الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

حملة مشتركة في الانترنت لطرد النظام الإيراني وأزلامه من العراق

انضموا إلى الحركة العالمية

حملة مشتركة في الانترنت لطرد النظام الإيراني وأزلامه من العراق

 

حملة مشتركة في الانترنت لطرد النظام الإيراني وأزلامه من العراق

 

 

حملة مشتركة في الانترنت لطرد النظام الإيراني وأزلامه من العراق – جاء قاسم سليماني إلى العراق بمعية عدد من عناصر قوات الحرس للنظام الإيراني لقمع انتفاضة الشعب العراقي وتعيين رئيسًا للوزراء بدلاً من عادل عبد المهدي ليضع العراق مرة أخرى تحت نير الأحزاب والميليشيات الفاسدة الموالية له في العراق. وصف قادة النظام الإيراني وخامنئي صراحة ثوار العراق بأنه ”أشرار“وطالبوا بمعاملة صارمة مع المتظاهرين العراقيين.

يرفض الثوار في العراق وإيران تدخلات خامنئي من خلال قاسم سليماني وسفير النظام في العراق إيرج مسجدي الذي يعمل نائبا لقاسم سليماني في العراق، مطالبين بقطع أذرع النظام الإيراني وأذنابه المجرمين.
لهذا السبب، يقوم الثوار في العراق وإيران يوم الخميس بحملة مشتركة تطالب بطرد النظام الإيراني وتحديداً قاسم سليماني من العراق.

كما طالب الشعب البطل وشباب الانتفاضة في المدن المنتفضة في إيران بوقف تدخلات هذا النظام في دول المنطقة وخاصة العراق والإطاحة بالنظام الحاكم في إيران في نهاية المطاف.

كما طالب الثوار في العراق من خلال هتافاتهم ”إيران، بره بره“ بإغلاق أوكار التجسس والإرهاب للنظام الإيراني في العراق والتي تعمل على شكل سفارة  أو قنصليات النظام في العراق. كما أدانوا الدور المخرب والفتنوي لقاسم سليماني وسفير النظام المجرم في العراق ايرج مسجدي.

 

الثوار في إيران والعراق، يعربون عن اشمئزازهم من مؤامرات النظام الإيراني وأذنابه في العراق، ويدعون إلى طرد قاسم سليماني وإيرج مسجدي، وحل الميليشيات التابعة لنظام الملالي في العراق.

 

 

الوقت: الخميس من الساعة 8 إلى الساعة 9 مساءً بتوقيت العراق

الهشتاغ:

#العراق_ينتفض

#إيران_برة_برة

تابعوا التغريدات  @IranAlhurra

 

ذات صلة:

أكد مراقبون، أن هناك حالة من الرعب يعيشها النظام الإيراني بسبب تطورات الانتفاضة العراقية التي هي في جوهرها انتفاضة ضد إيران ووجودها وسطوتها في العراق.

وأضافوا أن إيران تريد ألا تخرج انتفاضة الشعب العراقي بأي مكسب على الإطلاق، ولا أن تحقق أيا من المطالب الأساسية التي طرحها الشعب العراقي في انتفاضته.

كذلك إيران باختصار تريد الا يحدث أي تغيير لطبيعة وبنية النظام الطائفي في العراق.. نظام المحاصصة الطائفية، الذي يعتبر وجوده ضمانا لبقاء وجودها وسطوتها.

وتابعوا، إيران فشلت في الابقاء على عادل عبدالمهدي رئيس الوزراء في موقعه باعتباره رجلها رغم كل الضغوط التي مارستها، واضطر إلى الاستقالة تحت ضغط الانتفاضة وموقف مرجعية النجف.

وأشاروا إلى ان النظام الإيراني بدأ في التحرك بالفعل لتنفيذ مخططه. قبل أيام ذهب قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإرهابي إلى العراق وبصحبته المئات من أفراد الحرس الثوري الإيراني، كي يشرع في تنفيذ المخطط.

وأضافوا أن سليماني شرع في مهمته على الفور. الأنباء تشير إلى انه عقد اجتماعات مع الأحزاب والقوى والمليشيات الشيعية العميلة لإيران، ورشحوا له ثلاثة اسماء لتولي الوزارة كي يختار هو واحدا منهم، وقد اختار سليماني بالفعل إبراهيم بحر العلوم لترشيحه، وطبعا معنى أن يختاره انه ضامن لعمالته لإيران.

من جانبه، يقول المحلل السياسي السيد زهره، إن سليماني يتصرف كما لو كان هو الحاكم الفعلي للعراق، فهو الذي يختار المرشح لرئاسة الوزراء ويسعى لأن يفرضه على الكل فبالطبع إذا نجح فالفكرة هي ان يأتي كل الوزراء بعد ذلك من الموالين لإيران كالعادة.

وتابع لو نجح سليماني فكأن الشعب العراقي لم ينتفض، وكأن المرجعية في النجف لم تتخذ اي موقف بجانب الشعب، وكأن النظام الإيراني واثق تماما من ان إرهابه هو الذي سيحسم كل شيء في النهاية.