الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

خامنئي وروحاني يذعنان بمقاطعة شاملة وإحباط المواطنين وبرودة مهزلة الانتخابات تمهيد الأرضية لعميلة تزوير بشكل واسع بتوزيع ملايين أوراق التصويت الإضافية

انضموا إلى الحركة العالمية

روحاني وخامنئي يذعنان بمقاطعة شاملة وإحباط المواطنين

خامنئي وروحاني يذعنان بمقاطعة شاملة وإحباط المواطنين وبرودة مهزلة الانتخابات تمهيد الأرضية لعميلة تزوير بشكل واسع بتوزيع ملايين أوراق التصويت الإضافية

خامنئي و روحاني يذعنان بمقاطعة شاملة وإحباط المواطنين وبرودة مهزلة الانتخابات تمهيد الأرضية لعميلة تزوير بشكل واسع بتوزيع ملايين أوراق التصويت الإضافية

التحضير لتزوير واسع النطاق ومشروع التزوير من قبل النظام الإيراني في إحباط من المشاركة الشعبية ومقاطعة الانتخابات من قبل الشعب.

وأصدر المجلس الوطني للمقاومة بيانا بهذا الشأن وصلت نسخة منه إلى إيران الحرة

جاء هذا البيان:

قبل يوم من إقامة مهزلة الانتخابات، التمس روحاني يوم الخميس تعويض أجواء مهزلة الانتخابات الباردة وقال: «علينا أن نتوجه إلى صناديق الاقتراع، قد يكون هناك عتب في الأذهان، لكن علينا أن لا نأخذه غدا بنظر الاعتبار!… وإذا كانت هناك أجواء الانتخابات باردة شيئا ما، في الأسابيع الماضية وكانت الظروف لم تستطع على أية حال خلق أجواء ساخنة، لكن المواطنين هم قادرون على تعويض ذلك… هناك العديد من أعدائنا في أرجاء العالم والمغرضون ضدنا يريدون أن تكون صفوف الاقتراع خالية من الناخبين، علينا أن لا تتحقق آمالهم».

وفي اليوم الماضي، وردا على المقاطعة الشاملة لمهزلة الانتخابات، أذعن خامني بالكراهية العامة لنظام الملالي وقال: اولئك الذين «مترددون في المشاركة في الانتخابات أو محبطون، هؤلاء هم شرائح ضعيفة في المجتمع، وهم من الشرائح المحرومة في المجتمع. اني أعرف ذلك ونعلم من خلال استطلاعات للرأي. هناك بعض الناس من الشرائح المحرومة في المجتمع ولديهم بعض التوقعات وعتب بسبب عدم تحقق توقعاتهم. قضية المعيشة وقضية السكن و… هؤلاء لديهم عتب، لذلك لا يرغبون في المشاركة في الانتخابات ويقولون ما الفائدة من مشاركتنا في الانتخابات؟».

مع ذلك، ولغرض تمهيد الأرضية، لأعمال تزوير هائلة والتلاعب بالأرقام، أمر خامنئي بتوزيع أوراق التصويت في الدوائر الانتخابية وقال في كذبة سافرة «ان مشكلة نقص في أوراق التصويت كانت إحدى المشاكل المزمنة التي… واجهناه كرارا ومرارا وكانوا يشكون دوما من الدوائر الانتخابية بأنه لا توجد أوراق التصويت…. فليعالج المسؤولون هذه المشكلة، عليهم أن لا يسمحوا بنقص في أوراق التصويت في دوائر انتخابية أو  الوصول إليها بتأخير أو لا تصل إليها أو تنقصها». في حين قال وزير الداخلية للنظام يوم السبت 15 يونيو بعد لقائه بالمحافظين «لم يكن لدينا إطلاقا وفي أي دائرة انتخابية نقص في أوراق التصويت خلال السنوات الثماني التي أجرينا الانتخابات».

هذا وتفيد أخبار منشورة إرسال أوراق تصويت بالملايين إلى خارج البلاد.

https://www.ncr-iran.org/ar/news/89537/