الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

طرد إثنين من الدبلوماسين الإرهابيين لنظام الملالي من ألبانيا

انضموا إلى الحركة العالمية

طرد إثنين من الدبلوماسين الإرهابيين لنظام الملالي من ألبانيا خطوة ضرورية يجب التأسي بها من الدول الأخرى

طرد إثنين من الدبلوماسين الإرهابيين لنظام الملالي من ألبانيا

 

 

طرد إثنين من الدبلوماسين الإرهابيين لنظام الملالي من ألبانيا

خطوة ضرورية يجب التأسي بها من الدول الأخرى

 

طرد إثنين من الدبلوماسين الإرهابيين لنظام الملالي من ألبانيا – وصفت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، طرد الحكومة الألبانية دبلوماسيين اثنين تابعين لنظام الملالي، بأنه عمل شجاع جدير بالإشادة في طريق مكافحة الإرهاب وتوفير الأمن للشعب الألباني واللاجئين الإيرانيين، وأكدّت أن على الدول الأوروبية الأخرى أن تحذو حذو ألبانيا في هذا المجال.

 

وأضافت السيدة رجوي أن ممثليات نظام الملالي أوكار للتجسس والإرهاب. لأن أغلب الدبلوماسين التابعين لهذا النظام ليسوا سوى عناصر من وزارة المخابرات أو قوات الحرس أو كوادر تلقّوا تدريبات إرهابية وتجسسية لخدمة الأجهزة الاستخباراتية. وأكدت أنه في الوقت الذي نزل فيه الشعب الإيراني إلى الشوارع مطالبين بإسقاط نظام الملالي، فإن اتخاذ سياسة حاسمة تجاه إرهاب هذا النظام وتعطيل سفاراته في مختلف البلدان يصبح ضرورة مضاعفة.

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

15 يناير (كانون الثاني) 2020

 

Iranian_Embassy_in_Tirana

  ذات صلة:

ألبانيا تطرد دبلوماسيين اثنين للنظام الإيراني

ذكرت وكالة أنباء أسوشيتدبرس يوم الأربعاء أن وزارة الخارجية الألبانية طردت اثنين من الدبلوماسيين للنظام الإيراني وأعلنت أنهما عنصران غير مرغوب بهما.
وأكد بيان للوزارة أنه يجب أن يغادر فورًا ألبانيا، كل من ”محمد بيمان نعمتي“ مستشار في سفارة النظام الإيراني في تيرانا و”أحمد حسيني رئيس الملحقية الثقافية في سفارة النظام الإيراني في ألبانيا.
و قالت وسائل الإعلام الألبانية إن الدبلوماسيين الاثنين للنظام الإيراني كانا مرتبطين بقاسم سليماني.

في اجتماع للبرلمان الأوروبي، اعتبر أعضاء في البرلمان من دول مختلفة بخصوص تفعيل آلية فض النزاع النووي مع نظام الملالي ومجموعة كاملة من العقوبات على النظام، أنه من الحد الأدنى مما يمكن تنفيذه.

وقالت فوتيغا عضوة البرلمان الأوروبي: تفعيل آلية فض النزاع (أو ما يُعرف بالضغط على الزناد)، هو الحد الأدنى لما يمكن أن نطبقه.

وأما يان زهراديل عضو آخر في البرلمان فقد قال: نحن نرى أن المواطنين الإيرانيين نزلوا إلى الشوارع ضد الديكتاتورية الدينية التي هي نظام يقتل شعبه.

وأضاف: يجب أن نبتعد عن سياسة المساومة. وعلينا أن تكون سياساتنا أكثر حسمًا تجاه النظام الإيراني.

متيو باتن عضو البرلمان الأوروبي من بريطانيا هو الآخر تكلم وقال: على الاتحاد الأوروبي أن يستيقظ. الاتفاق النووي لا يحافظ على السلام واأمن بل يعمل عكسيًا.