الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عقد المؤتمر بأستوكهولم لمناسبة الیوم العالمي

انضموا إلى الحركة العالمية

عقد المؤتمر بأستوكهولم لمناسبة الیوم العالمي

عقد المؤتمر بأستوكهولم لمناسبة الیوم العالمي

عقد المؤتمر بأستوكهولم لمناسبة الیوم العالمي
 

 

 

عقد المؤتمر بأستوكهولم لمناسبة الیوم العالمي – لمناسبة الیوم العالمي للمرأة واحتفاءاً بشهداء انتفاضة نوفمبر ۲۰۱۹ وانتفاضة ینایر ۲۰۲۰، سیعقد مؤتمر یوم ۲۹ شباط / فبرایر ۲۰۲۰ في الساعة الثانیة والنصف بعد الظهر في مبنی آ ب اف المرکزي باستوکهولم.

 

لقد عاشت المرأة الإیرانیة تحت ‌أشد الاجراءات القمعیة لسنوات حکم نظام الملالي . خلال انتفاضة نوفمبر ۲۰۱۹ سقط اکثر من 1500 شهیدا من قبل قوات النظام القمعیة. ومن مجموع الشهداء قرابة ثلث من الشهداء اي 400 منهم من النساء الشهیدات.حیث بلغ عدد الجرحی 4000 وعدد المعتقلین اکثر من 12 الفا وهم یعیشیون الآن تحت التعذیب والضغوط.

 

ستشارک في هذا المؤتمر نائبات في البرلمانین السوئدي والنرویجي فضلا عن السیدات اینغرید بتانکور المرشحة للرئاسة السابقة من کلمبیا و فالینتینا لسکی الوزیرة السابقة الآلبانیة للعمل والشؤون الإجتماعیة ونائبة رئیس الجمعیة البرلمانیة للمجلس الاوربي. کما سیقدم فنانون سوئدیون حلقات فنیة خلال المؤتمر.

 

العنوان: مبنی آ ب اف المرکز ABF-huset شارع اسویاوغنSveavagen 41- 1183 Stockholm

الموعد: یوم السبت ۲۹ شباط / فبرایر فی الساعة الثانیة والنصف بعد الظهر

 

 

ذات صلة:

يفرض نظام الملالي المناهض للإنسانية، خوفًا من توسع الانتفاضات والاحتجاجات الشعبية والدور المتنامي للمرأة في هذه الاحتجاجات، المزيد من الإجراءات القمعية ضد النساء الشريفات والحرائر تحت عناوين مختلفة سمّاها حكم الملالي، مثل سوء التحجب.

وأعلن الحرسي محمد عبد الله بور، قائد قوات الحرس في محافظة جيلان، عن إجراء قمعي جديد في تشكيل «2000 مجموعة لتذكير لساني وعملي» في المحافظة. وقال «قضية العفاف والحجاب ليست قضية عادية، بل هي قضية سياسية وأمنية للبلاد» (وفق وكالة أنباء تسنيم لقوة القدس) وهي تصريحات تكشف بوضوح عن خوف قادة النظام من دور المرأة في الاحتجاجات الاجتماعية.

تدعو لجنة المرأة التابعة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، المفوضة السامية ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة وعموم الهيئات المدافعة عن حقوق المرأة إلى إدانة السياسات القمعية لنظام الملالي ودعم المرأة الإيرانية التي تناضل من أجل الحرية والمساواة.