الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

معرض للصور في واشنطن الجمعة 4 سبتامبر 2020

انضموا إلى الحركة العالمية

معرض للصور في واشنطن

معرض للصور في واشنطن الجمعة 4 سبتامبر 2020

مستشار وسائل الإعلام للاتصال: مجيد صادق بور
31 أغسطس 2020
الهاتف: 202-559-9232
البريد الإلكتروني: [email protected]
الموقع: www.oiac.org


معرض للصور في مبنى الكابيتول الأمريكي:
مذبحة عام 1988 وانتهاكات حقوق الإنسان المستمرة في إيران
واشنطن العاصمة، 31 أغسطس – في 4 سبتمبر 2020، سيُقام معرض صور كبير في مبنى الكابيتول الأمريكي لتسليط الضوء على الانتهاكات المنهجية المستمرة لحقوق الإنسان في إيران، لا سيما مذبحة عام 1988 التي راح ضحيتها 30 ألف سجين سياسي.

 وفي نوفمبر / تشرين الثاني 2019 قتل النظام الإيراني 1500 متظاهر واغتال عشرات المعارضين السياسيين في الخارج.
الآلاف من الصور والرسومات ستعيد الحياة إلى قصص هذه الفظائع وضحاياها.
وستكون عائلات ضحايا هذه الجرائم الصارخة حاضرة بجوار عرض صور أحبائهم لسرد قصصهم.
سيتم الإدلاء بملاحظات من قبل الناجين من الفظائع، وكذلك أعضاء الكونغرس الأمريكي وكبار الشخصيات السياسية.

االتوقیت: الجمعة 4 سبتمبر

االساعة : 1900 بتوقيت أوروبا

2000 بتوقيت مكة المكرمة

1300بتوقیت واشنطن
المكان: ميدان الاتحاد أمام مبنى الكابيتول الأمريكي، 3rd Street NW
برعاية: منظمة الجاليات الأمريكية الإيرانية (OIAC)

MEDIA RSVP: [email protected]

هاشتك: #مجزرة1988

 #طرد_الحرس_الإیرانی_الإرهابی

#1988Massacre

البث المباشر علی تويتر:OrgIAC

الخلفية: منذ تسلطها على السلطة في عام 1979، قتلت الديكتاتورية الدينية في إيران 120 ألف معارض وناشط في المقاومة الإيرانية.
وأصدرت الأمم المتحدة عشرات القرارات التي تدين حالة حقوق الإنسان في إيران. وصف الكونجرس الأمريكي مقتل السجناء السياسيين عام 1988 بأنه “مذبحة” ووصفت منظمة العفو الدولية مذبحة عام 1988 للسجناء السياسيين بأنها حالة واضحة من “الجرائم المستمرة ضد الإنسانية”.

ذات صلة

دعوة الأمم المتحدة إلى محاسبة المتورطین في مجزرةعام 1988 في إيران

في ذكرى مجزرة السجناء السياسيين في إيران عام 1988، ومع تكثيف صدور أحكام ثقيلة وعقوبة الإعدام بحق المشاركين في الانتفاضة والسجناء السياسيين، واستمرارا لحركة المقاضاة، بدأ اليوم السبت 22 أغسطس مؤتمر مباشر على الانترنت. بعنوان “الإعدام آلیة البقاء في نظام الملالي”.

وشارك في المؤتمر متكلمون من شخصيات مرموقة ومعروفة من أوروبا وايرانيون وأمريكيون.

وأول مشارك في المؤتمر ديفيد جونز عضو مجلس العموم البريطاني، وزير أقدم في شؤون ويلز في حكومة كاميرون حيث قال:

إنه لشرف عظيم أن أنضم إليكم في هذا المؤتمر الهام لمناقشة مجزرة عام 1988 في إيران ، وهي مأساة وصفتها منظمة العفو الدولية بأنها جريمة مستمرة ضد الإنسانية في تقريرها القوي والمثير للقلق بعنوان “إيران: أسرار غارقة في الدم