الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

مواقف شخصيات مختلفة بشأن مقتل قاسم سليماني

انضموا إلى الحركة العالمية

مواقف شخصيات مختلفة بشأن مقتل قاسم سليماني

مواقف شخصيات مختلفة بشأن مقتل قاسم سليماني

مواقف شخصيات مختلفة بشأن مقتل قاسم سليماني

 

 

مواقف شخصيات مختلفة بشأن مقتل قاسم سليماني – قال الأمين العام لحلف شمال الاطلسي، ينس ستولتنبرج في قمة الناتو يوم الاثنين الموافق 6 يناير: “نحن موافقين بالإجماع على إدانة دعم  نظام الملالي لمختلف الجماعات الإرهابية، ونشعر بمخاوف مشتركة تجاه إجراء تجارب على صواريخ هذا النظام”. 

ونحن متفقين على أن نظام الملالي لا يجب أن يمتلك أسلحة نووية.

 

وأضاف: “لسنوات عديدة يعرب جميع حلفائنا عن قلقهم من أنشطة نظام الملالي التي تزعزع الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”

 

وفي مقابلة مع فوكس نيوز، قال مايكل بريجنت، حول قتل أمريكا لقاسم سليماني : ” كان قاسم سليماني أسامة بن لادن في زي رسمي تسانده دولة ترعى الإرهاب. ولا فرق بينه وبين الزرقاوي والبغدادي، وفي الواقع لديه قدرة تفوق قدرة الإرهابيين الثلاثة المشار إليهم. 

 

 وفي رده على سؤال فوكس نيوز حول دور نظام الملالي في رعاية الإرهاب الحكومي، قال مايكل بريجنت، أحد كبار المسؤولين في معهد هدسون: ” كان قاسم سليماني جزءًا من تلك الحكومة. وتم إدراج قوات حرس نظام الملالي في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية، وكان يتولى قيادة قوة القدس، وهي المؤسسة التي أُدرجت في قائمة الإرهاب، ومهمتها زعزعة الاستقرار في العراق وسوريا. ولم يكن قاسم سليماني شخصًا خاض مراحل الترقي الوظيفي، وتولي منصب قائد هيئة الأركان المشتركة وغيره.  ويبدو الأمر كما لو أن أمريكا لديها عميد إرهابي سري قضى كل وقته خارج البلاد وقمع الحكومات واغتال الناس، والأهم من ذلك أنه أقال رئيس الوزراء العراقي، عبد المهدي، وكان يأمر الجنرالات وأفراد الميليشيا التابعة له قائلًا:” أقتلوا المدنيين لأن هذه هي الطريقة التي نستخدمها في إيران، وإقطعوا الاتصال بالإنترنت واقتلوا الناس، فهذا ما فعلناه في مشهد والأهواز“. وهذا ما فعلته قواته بالوكالة في مواجهة المتظاهرين العراقيين في ساحة التحرير والناصرية وفي كربلاء والنجف والبصرة.

 

 وحول تأثير مقتل قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس بوصفهما قائدين إرهابيين في نظام الملالي، قال مايكل بريجنت: ”  إن هذين الإرهابيين كانا مسؤولين عن كل شيء نظرًا لتمتعهما بأكبر قدرة بين الأفراد، ولم يعد لهما وجود خارجي. وقد تمت إبادة أبو مهدي المهندس الإرهابي الذي تم إدراجه في قائمة الإرهابيين، وكان يقود كتائب حزب الله، وكذلك قاسم سليماني، قائد قوة القدس التابعة لقوات حرس نظام الملالي.  وأعضاء الميليشيا الآخرين من أمثال قيس الخزعلي، الذي قتل الأمريكيين، ومقتدى الصدر، وهم بدون قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس لاحول لهم ولا قوة، ويشعرون بالفزع الشديد ولذلك دائمًا ما يتنقلون من مكان إلى آخر، وانتقلوا جميعًا من أماكنهم.

 

وحول مقتل قاسم سليماني، قالت بلقيس، عضوة البرلمان الأفغاني، في 4 يناير 2020 في البرلمان: 

لقد اغتالوا قاسم سليماني يوم الجمعة، ونحن نشعر بالعار والخجل جراء إعراب بعضنا عن أسفهم إزاء مقتل المجرم المذكور، لأن الجميع يعلم أن هذا المعتوه ارتكب أغلب الجرائم في أفغانستان. حيث أنه قتل ما لا يقل عن 5500 شاب أفغاني في سورية  تحت لواء فاطميون. وفقدنا 1200 شخص ولا نعلم عنهم شيئًا .   ونعتقد أنهم مدينون بمبالغ من الدولارات لم يسأل عنها أحد في رئاسة الجمهورية. ولهذا السبب، أعرب عن أسفي نيابة عن الشعب الأفغاني.