الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

واشنطن اکزمینر: يمكن أن تستهدف أمريكا قوات الحرس في إيران

انضموا إلى الحركة العالمية

واشنطن اکزمینر: يمكن أن تستهدف أمريكا قوات الحرس في إيران

واشنطن اکزمینر: يمكن أن تستهدف أمريكا قوات الحرس في إيران

واشنطن اکزمینر: يمكن أن تستهدف أمريكا قوات الحرس في إيران
 

 

 

واشنطن اکزمینر: يمكن أن تستهدف أمريكا قوات الحرس في إيران – كتبت صحيفة واشنطن اكزمينر يوم 15 مارس في مقالا بعنوان” يمكن أمريكا أن تستهدف قوات الحرس في إيران لوقف هجمات ضد مقراتها في العراق ot; :” لايبدو أن الهجمات المکثفة ضد القوات الأمريكيه في العراق التي ینظمها النظام الإيراني ستتوقف، إلا اذا أمر ترامب بشن هجوم انتقامي محدود ضد قوات الحرس على الأراضي الإيرانية. و نفذت كتائب حزب الله الموتمر بامر قوات الحرس الهجومين.

 

تم تصميم هذين الهجومين للقتل ، و يجب أن يحمل النظام الإيراني المسؤولية عن الهجومین وليس كتائب حزب الله. لذا لا يكفي استهداف كتائب حزب الله ، فقتل جنديين أمريكيين واستمرار الهجمات یبرز التهديد بوضوح.

 

وأضافت واشنطن اكزمينر “باستهداف واحد أو أكثر من المقار لقوات الحرس داخل ايران سيتحقق توازن رادع.”

 

هذا وكشف مجيد حريري عضو لجنة الأبحاث الدفاعية والاستراتيجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في وقت سابق:

 

أجبرت الأزمات الإقليمية للنظام بعد هلاك المجرم الحرسي قاسم سليماني والتطورات الأخيرة في المنطقة النظام على مواجه عزلة كبيرة.

 

بعد شهرين على مقتل المجرم سليماني، أثارت رحلة الحرسي شمخاني للعراق، بعد فشل مخطط النظام في إيصال محمد توفيق علاوي لرئاسة الوزراء الأنظار مرة أخرى.

 

وقد حدثت الهجمة الصاروخية على قاعدة التاجي في العراق بعد يومين من سفر اللواء الحرسي علي شمخاني، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي للنظام لهذه البلد.

 

وتسعى قيادة قوات الحرس وهذا القيادي بعد هلاك قاسم سليماني والمظاهرات الوطنية العارمة للشعب العراق لتي أضعف قوات الحرس بشكل عام، للتغطية على ضعفها وفشلها والاستمرار بنفس سياسة المجرم سليماني في التدخل في شؤون العراق، من خلال سفر علي شمخاني وتنفيذ الهجمات الصاروخية.

 

وفقاً للتقارير القادمة من داخل قوات الحرس، فقد تم تنفيذ الهجوم على قاعدة التاجي من قبل كتائب حزب الله العراقي بأمر من قيادة قوات الحرس.

 

وكان ابو مهدي المهندس الذي قتل برفقة قاسم سليماني في ٣ يناير ٢٠٢٠، قد تولى قيادة كتائب حزب الله العراقي.

 

إن الضعف الممنهج للنظام في السيطرة على مرض كورونا وإثبات دور قوات الحرس في نقل وانتشار هذا المرض لجميع أنحاء إيران ودول المنطقة، جعلت النظام في حاجة شديدة للتباهي بقوته الزائفة، وحرف الرأي العام عن الوضع شديد التأزم والحرج للنظام ككل.

 

Verified by MonsterInsights