الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

وزير خارجية نظام الإرهاب الحاکم في إيران جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني

انضموا إلى الحركة العالمية

مظاهرة احتجاج ضد مشاركة وزير خارجية نظام الإرهاب الحاکم في إيران جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني

وزير خارجية نظام الإرهاب الحاکم في إيران جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني

مظاهرة احتجاج ضد مشاركة

وزير خارجية نظام الإرهاب الحاکم في إيران جواد ظريف في

مؤتمر ميونيخ الأمني

شبكة البصرة
ميونيخ – مارين بلاتز – الجمعة 14 فبراير 2020 – 12 مساءً

التضامن مع الاحتجاجات الشعبية في إيران من أجل إيران حرة

جواد ظريف لا يمثل الشعب الإيراني، بل يمثل ديكتاتورية الملالي في إيران، وبالتالي يجب طرده!

بينما يتم قمع الاحتجاجات المدنية في إيران وتذبح المظاهرات الجماهيرية في العراق ولبنان على أيدي ميليشيات النظام الإيراني، ينوي جواد ظريف، وزير خارجية النظام الإيراني، حضور مؤتمر ميونيخ الأمني. تتظاهر الجمعية الألمانية – الإيرانية في بافاريا والمقاومة الإيرانية الديمقراطية في ميدان مارينبلاتز في الوقت نفسه بمطالبة طرد جواد ظريف من هذا المؤتمر الدولي لأنه يمثل نظامًا إرهابيًا.

 

الوضع الحالي في إيران ينذر بالخطر. منظمة العفو الدولية تتحدث عن “وحشية قوات الأمن الإيرانية”. يقوم الشعب الإيراني بحملات مكثفة لإنهاء الديكتاتورية الدينية في الاحتجاجات المدنية على مستوى البلاد. نظام الظلم في طهران الذي يتر‌أسه علي خامنئي وحسن روحاني ووزيره جواد ظريف يتفاعل بوحشية غير مسبوقة. تم الإبلاغ عن مقتل أكثر من 1500 متظاهر، بينهم 400 امرأة و17 قاصرًا، بالإضافة إلى 12000 من المسجونين الذين يتعرضون لخطر الإعدام.

 

وبمناسبة الذكرى الحادية والأربعين للثورة المناهضة للملكية في إيران، يتطلع المتظاهرون لانهاء 41 عامًا من الاضطهاد والإرهاب والفساد في البلاد ويدعون إلى اسقاط الديكتاتورية الدينية واستبدالها بجمهورية ديمقراطية تفصل الدين عن الدولة.

“على خامنئي أن يذهب!”

 

– الاحتجاجات في إيران: مليئة بالغضب من الموجودين في السلطة

 

الموعد: الجمعة 14 فبراير 2020 – 12 مساءً

 

العنوان: ميونيخ – ميدان مارين بلاتز Marienplatz

 

ذات صلة:

من المقرر أن يشارك وزير خارجية الفاشية الدينية الحاكمة في إيران جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني يومي 14 و15 فبراير.

إن قبول رئيس جهاز الدبلوماسية القائم على الإرهاب لنظام الملالي، لا طائل له إلا تشجيع النظام على التمادي في الانتهاك الوحشي والممنهج لحقوق الإنسان، وتصدير الإرهاب ونشر الحروب كما أنه بالضد من الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، فيجب إلغاؤه.

ظريف يمثل نظامًا قتل خلال انتفاضة نوفمبر الماضي مالايقل عن 1500 من المواطنين المحتجين؛ وهو نظام يعد الراعي الأول للإرهاب الحكومي في العالم والعامل الرئيسي للأزمات وإذكاء الحروب وزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.

من بواعث الفخر لظريف أنه قد تواكب مع مجرمين من أمثال قاسم سليماني الهالك والطاغية الدموي بشار الأسد وحسن نصر الله وعماد مغنيه.

تبرير جرائم النظام وانخراطه في المخططات الإرهابية خارج البلاد وتوفير التسهيلات اللازمة للإرهابيين من الواجبات الرئيسية لوزارة خارجية الملالي.

خلال العامين الماضيين هناك 7 دبلوماسيين من إرهابيي النظام بينهم سفير تم طردهم من الأراضي الأوروبية لضلوعهم في مخططات إرهابية ضد معارضي النظام، كما أن هناك دبلوماسيًا آخر للنظام يقبع في سجن بلجيكا ينتظر المحاكمة لقيامه بالتخطيط لزرع قنبلة في مؤتمر الإيرانيين في باريس في يونيو 2018.

يجب تقديم ظريف وقادة آخرين للنظام مثل خامنئي وروحاني إلى العدالة لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية، مثلما حصل فيما يخص وزير خارجية هتلر، يوآخيم فون روبينتروب.