الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

يجب الوقوف بوجه النظام الإيراني لأنه سرطان في العالم

انضموا إلى الحركة العالمية

يجب الوقوف بوجه النظام الإيراني لأنه سرطان في العالم

يجب الوقوف بوجه النظام الإيراني لأنه سرطان في العالم

يجب الوقوف بوجه النظام الإيراني لأنه سرطان في العالم

 

يجب الوقوف بوجه النظام الإيراني لأنه سرطان في العالم – وصف أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، النظام الإيراني بآنه سرطان في العالم. وقال السيناتور الجمهوري جون كيندي الذي نقلت بولتيكو  تصريحاته: مع تزايد احتمالات التدخل العسكري ضد فنزويلا وإيران، ينقسم بعض كبار حلفاء دونالد ترامب في الكونغرس حول ما إذا كان الرئيس يحتاج إلى موافقة الكونغرس للمضي قدماً باستخدام القوة…

يريد معظم الجمهوريين في مجلس الشيوخ رحيل مادورو، وليس لديهم أي عاطفة تجاه طهران. ولكن إذا تحولت التهديدات العسكرية إلى حقيقة واقعة، فمن المرجح أن يواجه ترامب تجمّعًا من الحزب الجمهوري منقسمًا حول ما إذا كان يحتاج إلى إذن من الكونغرس…

وقال السناتور ليندسي غراهام، وهو قريب من ترامب بشأن السياسة الخارجية «لا يهمني التصويت على استخدام القوة»….

في الواقع، يتكون الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ إلى حد كبير من صقور الدفاع والسياسيين المؤيدين لترامب. لكن السناتور تود يونغ (من ولاية إنديانا) قال إن قضية الحرب لا علاقة لها بالشعبية أو السهلة في الكونغرس: «لم أناقشها مع زملائي، لقد قرأت للتو الدستور».

وقال يونج، الذي صوّت لتقليص دور الولايات المتحدة في الحرب الأهلية في اليمن: «نحن الهيئة التي تسمح باستخدام القوة العسكرية»….

قال العديد من الجمهوريين في مجلس الشيوخ الاثنين إن استخدام القوة العسكرية للإطاحة بمادورو يجب أن يكون على الطاولة وانتقد روسيا وكوبا لدعمهما لنظامه. كما أن أعضاء الحزب الجمهوري متحمسون لمواجهة إيران…

قال السناتور شيللي مور كابيتو بخصوص الأسطول الأمريكي في الشرق الأوسط «نظرًا لأن الجنود الأمريكيين حياتهم في خطر، من المناسب أن يكون قريبًا وأن يقدم المساعدة»، بينما قال السناتور ميت رومني إن الرئيس «يتحمل مسؤولية حماية مواطنينا ».

وصف السناتور جون كينيدي النظام الإيراني بأنه «سرطان في العالم» وقال إنه سيدعم «أي إجراءمعقول من شأنه أن يردع سلوكهم الفظيع».

عندما سئل عما إذا كان ينبغي للكونغرس أن يلعب دوراً في تأييد العمل العسكري في إيران أو فنزويلا، قال كينيدي إنه يعتقد أن «الرئيس سوف يسعى إلى الحصول على آرائنا».

 

ومن جهة أخرى يقول بعض المحللين إن النظام لا يتفاوض بسبب عواقب المفاوضات، التي في الواقع هي الشروط الأمريكية الإثني عشر، لكن إذا تراجعت الولايات المتحدة قدرًا ما عن مطالبها لكسب تنازلات أساسية سياسيًا واقتصاديًا وتعطي فسحة للنظام للبقاء، فسوف يتفاوض النظام، وبالنتيجة سوف يحصل النظام على فرصة للبقاء. هل هذه النظرية صحيحة في الأساس؟

بالطبع الجواب سلبي! لأن مشكلة النظام الرئيسية ليست الولايات المتحدة والقوى الأجنبية. المشكلة الرئيسية والعدو الرئيسي للنظام في هذه السنوات الأربعين كانت دائماً الشعب والمقاومة الإيرانية.

سواء خلال الحرب الثمان سنوات مع العراق أو الآن بعد أن أصبح الصراع مع الولايات المتحدة مطروحًا على الطاولة.

كما كتبت صحيفة «همدلي» الحكومية: «التفاوض مع ترامب حتى لو قبل جميع شروط الجمهورية الإسلامية، فلن يحل مشكلة من مشكلات المجتمع الإيراني في هذه الأيام».

 

 

Verified by MonsterInsights