الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

يجب تقديم خامنئي وروحاني للعدالة لارتكابهما جرائم ضد الإنسانية

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران.. ترحيب عام لهلاك سليماني ولصق وتوزيع رسائل وصور لمريم ومسعود رجوي مريم رجوي: بهلاك سليماني تدور عجلة سقوط النظام بوتيرة أسرع

يجب تقديم خامنئي وروحاني للعدالة لارتكابهما جرائم ضد الإنسانية

 

يجب تقديم خامنئي وروحاني للعدالة لارتكابهما جرائم

ضد الإنسانية

إيران.. لصق رسائل وصور مريم ومسعود رجوي في طهران

ومدن أخرى في أربعينية الشهداء

 

 

يجب تقديم خامنئي وروحاني للعدالة لارتكابهما جرائم ضد الإنسانية – يوم 27 ديسمبر، لصق أعضاء معاقل الانتفاضة ملصقات تحمل صورًا ورسائل للسيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة والسيد مسعود رجوي قائد المقاومة الإيرانية في طهران ومدن مختلفة بما في ذلك تبريز واصفهان وكرج والأهواز ونكا (بمحافظة مازندران) ومحافظة كلستان.

 

وكتبت على هذه الملصقات واللافتات: «يجب تقديم خامنئي وروحاني للعدالة لارتكابهما جرائم ضد الإنسانية» و«الموت لخامنئي والتحية لرجوي» و«حقًا أزهرت دماء الشباب شقائق النعمان» و«أحيّي شهداء انتفاضة إيران» و«التحية للمنتفضين من أجل الحرية والتحية لانتفاضة إيران من أجل الإسقاط» و«التحية للأبطال الذين هزّوا أركان نظام الملالي وخطفوا النوم من أعين العدو» و«دماء مئات الشهداء قد ضاعفت عزم رجال الانتفاضة في المجتمع الإيراني مئات المرات» و«الرد الوحيد على أعمال الملالي هو النار».   

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

29 ديسمبر (كانون الأول) 2019

 

 

طهران – المنطقة الخامسة

  

طهران 

 

تبريز – متنزه ولي عصر 

 

   

كرج  

  

اصفهان

 

  

الأهواز

  

  

تبريز – ساحة المعهد

  

   

اصفهان

  

   

اصفهان

 

 

تبريز

نكا – مازندران

 

 

 ذات صلة:

نشرت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أسماء 14 شهيدًا آخر من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني. وبذلك يبلغ عدد الأسماء المعلنة لشهداء انتفاضة إيران في نوفمبر الماضي 615 شهيدًا. ويأتي ذلك في وقت يواصل فيه نظام الملالي محاولاته للتستر على العدد الحقيقي للشهداء والجرحى والمعتقلين وذلك خوفًا من العواقب الدولية والداخلية المترتبة على جرائمه ضد الإنسانية.

من ناحية أخرى، تفيد التقارير أن محترفي التعذيب سحبوا العديد من الجرحى قبل تحسن حالهم من المستشفيات إلى السجون ويمارسون عليهم التعذيب. العديد من معتقلي الانتفاضة في مختلف المدن بما في ذلك شيراز، يتعرضون للضغط لإرغامهم على المشاركة في عروض تلفزيونية ضد الانتفاضة والمقاومة الإيرانية.

خلال الانتفاضة النارية للشعب الإيراني، اضطر خامنئي إلى إصدار الأوامر بإطلاق النار بشكل مكثف على الشعب المنتفض، متحملا العواقب الطاحنة.

وكانت نتيجة هذه الجريمة إراقة دماء 1500 شهيد بطل أثناء الانتفاضة. وفي الوقت نفسه، أمر خامنئي المرعوب بقطع الاتصال بالإنترنت للتستر على الجريمة محليًا ودوليًا.

لكن منذ الأيام الأولى للانتفاضة، نشرت منظمة مجاهدي خلق إحصائيات وأسماء وصور للعديد من الشهداء، معتمدة على شبكتها الواسعة داخل إيران. وانهار جدار الرقابة الذي كان الملالي يحاولون بناءه للتستر على جرائمهم.