الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

رسائل وصور مريم ومسعود رجوي في مختلف أنحاء إيران

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران.. ترحيب عام لهلاك سليماني ولصق وتوزيع رسائل وصور لمريم ومسعود رجوي مريم رجوي: بهلاك سليماني تدور عجلة سقوط النظام بوتيرة أسرع

رسائل وصور مريم ومسعود رجوي في مختلف أنحاء إيران

رسائل وصور مريم ومسعود رجوي في مختلف أنحاء إيران

دماء الشهداء زادت من عزم المنتفضين ورجال الانتفاضة في إيران

 

رسائل وصور مريم ومسعود رجوي في مختلف أنحاء إيران – اليوم والليلة الماضية وعشية أربعينية شهداء انتفاضة الشعب الإيراني، تم توزيع ولصق رسائل وصور قيادة المقاومة الإيرانية مريم ومسعود رجوي في طهران (طريق ”إمام علي“ السريع، نظام آباد، ستارخان، مرزداران) ومختلف مدن البلاد. ففي طهران كتبت على المنشورات والملصقات والرسائل: «تحية للشهداء بدءا من مدن شهريار وكرج وسيرجان وإلى بهبهان؛ ومن شيراز ومريوان إلى خرمشهر وطهران وأخرى من المدن الإيرانية» و«دماء الشهداء ضاعفت عزم المنتفضين ورجال الانتفاضة في المجتمع الإيراني بمئات الأضعاف».

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

23 ديسمبر (كانون الأول) 2019

 

 

 

 

  

 

طهران – طريق امام علي  السريع 

  

 

 

طهران – نظام آباد

 

 

 

طهران – مرز داران

 

طهران – خيابان ستارخان

 

طهران – نظام آباد

 

 

اراك

 

 

 

اراك

 

ذات صلة:

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أسماء 10 شهداء آخرين من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني. وبذلك بلغ عدد الشهداء المعلنة أسماؤهم 557 شهيدًا.

ورغم مضي أكثر من شهر على انتفاضة نوفمبر، غير أن نظام الملالي وخوفًا من العواقب المترتبة على الجريمة ضد الإنسانية، مازال مصرًا على إخفاء عدد الشهداء وأسمائهم وعدد المحتجزين.

النظام وخوفًا من العواقب المحلية والدولية المترتبة على ارتكابه مجزرة نوفمبر، يحاول عبثًا من خلال التسويف وإطلاق الأكاذيب حول الموضوع أن تنساه الأذهان بمرور الوقت. إذ وعد علي ربيعي المتحدث باسم حكومة روحاني مرات عدة بإعلان عدد الشهداء ولكنه اليوم قال ردًا على سؤال متى تعلنون عدد قتلى نوفمبر: «ستعلنه النيابة العامة وعلينا جميعًا أن ننتظر».

لكن المدعي العام المجرم محمد جعفر منتظري قد ردّ على ذلك في وقت سابق وقال بكل وقاحة: خلال انتفاضة نوفمبر «إذا قـُـتل 4 أشخاص من مثيري الشغب يحملون أسلحة ويعبثون بالممتلكات ويهاجمون مراكز أمنية وعسكرية، وهو في واقع قتلوهم هم أنفسهم ولكنهم يلقون المسؤولية على النظام… أي عدد من هؤلاء الذين يحملون أسلحة العدو يقتلون أعدادًا من المواطنين ثم يلقون اللوم على النظام». كما أعرب هذا المجرم عن قلقه من تصاعد الانتفاضة وقال كل يوم هناك احتمال أن يثيروا فوضى في أرجاء البلاد.

 

 

 

Verified by MonsterInsights