الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

السيدة مريم رجوي تشارک قداس عيد المیلاد المجيد في الكنيسة الكاثوليكية في تيرانا

انضموا إلى الحركة العالمية

السيدة مريم رجوي تشارک قداس عيد المیلاد المجيد في الكنيسة الكاثوليكية في تيرانا

السيدة مريم رجوي تشارک قداس عيد المیلاد المجيد في الكنيسة الكاثوليكية في تيرانا

السيدة مريم رجوي تشارک قداس عيد المیلاد المجيد

في الكنيسة الكاثوليكية في تيرانا

 

 

السيدة مريم رجوي تشارک قداس عيد المیلاد المجيد في الكنيسة الكاثوليكية في تيرانا – شاركت السيدة مريم رجوي الرئيسة المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، مساء یوم الثلاثاء لیلة ۲۵ ديسمبر ٢٠١٩، في قداس عيد الميلاد المجید في الكنسية الكاثوليكية في تيرانا عاصمة ‌البانیا. وقد حضر القداس السید آلیر متا رئیس جمهوریة البانیا.

 

وقال الأسقف جورج آنتونيو فرندو، رئيس أساقفة تيرانا ودورس، في بداية حديثه، مهنئاً الحضور بميلاد المسيح: تحية للسید رئیس الجمهوریة انا سعید برؤيتكم . إن حضوركم في هذا الحفل مبعث فخر لنا.. تحية وسلام لكم أيتها السيدة مريم رجوي، التي تمثلين المجتمع الإيراني. أهلا وسهلا بك. نحن ندعو للأشخاص الذين يتعرضون الآن للظلم والألم والمعاناة في بلدكم “.

وأهدت السيدة رجوي الأسقف فرندو قائمة تضم أسماء عشرین ألف شهيد من  شهداء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، تعبيراً عن امتنانها وتقديرها له، وقالت بأن الشعب الإيراني اليوم يناضل للخلاص من الفاشية الدينية الحاكمة في إيران من خلال تقدیم ثمن غال في سبيل هذا الهدف النبیل. وأعربت السیدة رجوي عن أملها في أن تعيش كل طوائف وأعراق الشعب الایرانی، من كل دين وعرق وقومية، في الحرية والمساواة إلى جانب بعضهم البعض في إيران الحرة غداً.

 

هذا وشارك في هذا الحفل عددٌ من القادة والشخصيات الألبانية الرفيعة، بما في ذلك السيدة مونيكا كرمازي عقيلة الرئيس الألباني، الأمينة العامة للحركة الاشتراكية الألبانية، والسيدة الونا جبريا، النائب الأسبق لوزير الداخلية، أمين اللجنة الخارجية في البرلمان الألباني، والسيدة دايانا شولي الكاتبة الألبانية الشهیرة.

 

ذات صلة:

فصل الدين عن الدولة في أفكار مريم رجوي
في هذا المجال قالت مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة في مؤتمر باريس بعنوان ”رسالة الإسلام هي الديمقراطية والتسامح في وجه التطرف والتزمت“ في3 يوليو 2015:بصفتي امرأة مسلمة أؤكد على ضرورة فصل الدين عن الدولة وباسم جيل نهض منذ خمسة عقود للدفاع عن الاسلام المحمدي الحنيف أعلن بوجه التطرف ما يلي:
1 ـ اننا نرفض الدين القسري والإجبار الديني، والحكومة الاستبدادية تحت يافطة الإسلام وأحكام شريعة التطرف. إن تكفير أصحاب الرأي الآخر سواء كانوا باسم الشيعة أو السنة يتنافى والاسلام والسنة المحمدية السمحاء.
2 ـ ونرى من وجهة نظرنا أن الحرية هي جوهر الاسلام ؛ وندعو إلى التحرر من أي نوع من الإجبار والتعسف والاستغلال.
3 ـ نحن نتبع الإسلام الحقيقي أي الإسلام المتسامح الديمقراطي؛ الاسلام المدافع عن السلطة الشعبية والاسلام المدافع عن المساواة بين المرأة والرجل.
4 ـ نحن نرفض التمييز الديني وندافع عن تكافؤ حقوق اتباع جميع الديانات والمذاهب.
5 ـ اسلامنا هو التآخي بين كل المذاهب. والصراع الديني والتفرقة بين الشيعة والسنة هو ما فرضه نظام «ولاية الفقيه» لاستمرار خلافته اللإسلامية و اللاإنسانسة.

نعم إلهنا هو الله إله الحرية، ومحمد هو نبي الرحمة والنجاة، والإسلام دين الإختيار الحرّ

 

Verified by MonsterInsights