الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عن طريق دعم المساجد والحسينيات إيران تغتال الصحفيين الداعمين للثورة

انضموا إلى الحركة العالمية

عن طريق دعم المساجد والحسينيات.. إيران تغتال الصحفيين الداعمين للثورة العراقية بالخارج

عن طريق دعم المساجد والحسينيات إيران تغتال الصحفيين الداعمين للثورة

عن طريق دعم المساجد والحسينيات إيران تغتال الصحفيين

الداعمين للثورة العراقية بالخارج

المصدر: بغداد بوست

 

عن طريق دعم المساجد والحسينيات إيران تغتال الصحفيين الداعمين للثورة العراقية بالخارج – موجة اغتيالات تطال الناشطين والصحفيين العراقيين بالداخل والخارج ، الرافضين للميليشيات الإرهابية الحاكمة والموالية لإيران.

وتعمل عدة دول أوروبية على مراقبة نشاطات التنظيمات العراقية والإيرانية الموالية لنظام طهران داخل الاتحاد الأوروبي.

جاء ذلك في تحذيرات نشرتها “يوريو تايمز” موضحة ان النظام الإرهابي في طهران يوجه خلاياه النائمة في أوروبا لتنفيذ تصفيات للصحفيين والناشطين العراقيين الداعمين للثورة في العراق وإنهاء التدخل الإيراني في بلادهم.

وليست هذه المرة الأولى، فقد سبق للنظام الإيراني تنفيذ اغتيالات لمعارضين داخل الساحة الأوروبية، في محاولة لإسكات الأصوات الرافضة للقمع الذي يمارسه نظام خامنئي الإرهابي.

وتمكنت الأجهزة الأمنية الأوروبية من إفشال مخططات أخرى لتصفية المعارضين داخل بلدان الاتحاد الأوروبي.

ويعمل النظام الإرهابي الحاكم في إيران – بحسب المصدر السابق- على تجنيد المزيد من العملاء والموالين عن طريق دعم مساجد وحسينيات ومنظمات مجتمع مدني وهمية داخل بلدان الاتحاد الأوروبي، وجميعها ترتبط بالاستخبارات الإيرانية والحرس الثوري الإرهاي ويفارات طهران في أوروبا.

وتستفيد تلك المساجد والمنظمات الإرهابية الموالية لإيران من دعم حكومي أوروبي من أموال دافعي الضرائب الأوروبيين تحت غطاء عمل منظمات المجتمع المدني المدعوم وفقاً للقوانين المعمول بها في دول الاتحاد.

 

 

ذات صلة:

ندد رئيس إئتلاف الوطنية أياد علاوي، عمليات القتل والخطف التي تطال الناشطين دون اي رادع. 
وقال في تغريدة له على موقع تويتر” ان حقوق العراقيين وحرياتهم تُسرق على موقع عمليات القتل والأختطاف التي تطال الناشطين دون أي رادع في اليوم العالمي لحقوق الأنسان”. 
وأكد علاوي” ان حساب عصابات القتل والاجرام آت، وان العراق يمضي بتضحيات ابنائه وعزمهم وسلميتهم على أسترداد حقه في عيش كريم وبلد حرٍ  آمنٍ مستقر.
من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أمس الجمعة، أن الولايات المتحدة لا تنوي مناقشة انسحاب قواتها مع السلطات العراقية، في حين فرضت الولايات المتحدة، عقوبات على شخصيات إيرانية على صلة بالهجوم الأخير على قاعدتين أمريكيتين في العراق.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية مورغان اورتيغوس في بيان في هذه المرحلة، أي وفد يتوجّه إلى العراق سيكون مكلّفاً مناقشة أفضل وسيلة لإعادة تأكيد شراكتنا الاستراتيجية، وليس مناقشة انسحاب القوات.
وشددت اورتيغوس على أن وجودنا العسكري في العراق هدفه مواصلة قتال تنظيم «داعش»، وكما قال وزير الخارجية، نحن مصمّمون على حماية الأمريكيين والعراقيين والشركاء في التحالف.
وأضافت أن واشنطن تريد مناقشة ليس فقط مسألة الأمن، إنما أيضاً مسألة شراكتنا المالية والاقتصادية والدبلوماسية مع بغداد. وقالت نريد أن نكون صديقاً وشريكاً للعراق الذي يتمتع بالسيادة والمزدهر والمستقرّ.
على صعيد آخر، قال وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوتشين، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية، مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة على النظام الإيراني، مبينا أنها تشمل 8 مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى شاركوا في زعزعة الاستقرار في المنطقة وتورطوا في الهجوم بالصواريخ الباليستية يوم الثلاثاء.

 

Verified by MonsterInsights