الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

دعوة من الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق للانتفاضة ضد كورونا ولاية الفقيه

انضموا إلى الحركة العالمية

دعوة من الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق للانتفاضة ضد كورونا ولاية الفقيه

دعوة من الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق للانتفاضة ضد كورونا ولاية الفقيه

دعوة من الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق للانتفاضة ضد كورونا ولاية الفقيه
 

 

 

دعوة من الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق للانتفاضة ضد كورونا ولاية الفقيه –  دعوة من الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق داخل البلاد- لنحوّل الثلاثاء الأخير من السنة الإيرانية إلى ساحة للانتفاضة ضد كورونا ولاية الفقيه

الرد الوحيد على الملالي: النار ثم النار

أيها المواطنون،

يا شباب الوطن الشجعان،

في المعركة المصيرية ضد كورونا ولاية الفقيه، ورغم أنف خامنئي، الذي يريد الصمت والخمود، لنقم بإيقاد مشاعل الانتفاضة في كل حي وحارة في يوم الثلاثاء الأخير من السنة الإيرانية.

ولنزيل أسباب الخوف والسكون والصمت في لهب النار. ولتكن “أعراض” الأمراض والآلام وبلاء الأمة من نصيب ولاية الفقيه.
في انتفاضة نوفمبر الماضي التي طالت جميع أنحاء الحكومة؛ رأى الولي الفقيه نهاية نظام الجهل والجريمة في ألسنة نارها وفي هتاف الشعب ”الموت للدكتاتور سواء كان الشاه أو القائد (خامنئي)“.

والآن التعتيم المتعمد، على حساب الشعب المرمي في مذبحة كورونا، هو الوجه الثاني لعملة ذبح أكثر من 1500 من الأبناء الشجعان لهذا الوطن في انتفاضة نوفمبر.

في احتفالات الثلاثاء الأخير للسنة الإيرانية، دعنا نحوّل إيران إلى صرخة ملتهبة ضد كورونا ولاية الفقيه.
هذا جزء من المعركة المصيرية للإطاحة بنظام ولاية الفقيه.

وفي هذه المعركة يثلج حرق صور خميني وخامنئي وروحاني واللافتات المرسومة عليها هذه الصور قلوب الشعب الإيراني.

بإشعال نار الانتفاضة في مساء الثلاثاء الأخير نستقبل بالعام الإيراني الجديد.
نستعيد إيران من الملالي الشياطين.
ليتحرر أجمل وطن، ويبقى حرًّا مزدهرًا
ليسقط مبدأ ولاية الفقيه – يحيا جيش التحرير
الموت لخامنئي – التحية لرجوي

الهيئة الاجتماعية لمنظمة مجاهدي خلق داخل البلاد
9 مارس (آذار) 2020

 

ذات صلة:

مسعود رجوي: زهق الأرواح البريئة لأبناء إيران المغلوبين على أمرهم جاء نتيجة كارثة اسمها «فيروس ولاية الفقيه » وأعمالها المعتمدة على نهب ثروات الشعب استلاب سلطته

أكرّر: الرد يكمن في الثورة ضد النظام وإسقاطه

بيد جيش التحرير الوطني الإيراني