الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

موعد مليونية الخلاص

انضموا إلى الحركة العالمية

تسلمت اللجنة المنظمة لمظاهرات ثورة تشرين رسائل ومناشدات من مجاميع عديدة من المعتصمين السلميين ومن نخبة طيبة من شيوخ العشائر والنقابات واللجان الشبابية والتنسيقيات وروابط الثوار بشأن موعد فعالية

موعد مليونية الخلاص

بيان
موعد مليونية الخلاص

 

 

موعد مليونية الخلاص – تسلمت اللجنة المنظمة لمظاهرات ثورة تشرين رسائل ومناشدات من مجاميع عديدة من المعتصمين السلميين ومن نخبة طيبة من شيوخ العشائر والنقابات واللجان الشبابية والتنسيقيات وروابط الثوار بشأن موعد فعالية “مليونية الخلاص” السلمية التي كان مقررا انطلاقها في 30/6/2020 تزامنا مع “الذكرى المئوية لثورة العشرين الخالدة” عندما ثار فيها اجدادنا ضد المحتل البريطاني واعوانه وقدموا فيها تضحيات مشهودة، فان احفاد ابطال ثورة العشرين كانوا على قدر المسؤولية والامانة في سعيهم لإستعادة بلاد الرافدين من المحتلين الايرانيين والامريكان وعملاءهم وميليشياتهم وهم يقدمون دماءهم الزكية وتضحياتهم الغالية على اسس وطنية كما فعلها اولئك الاجداد الابطال.

ان اللجنة المنظمة لمظاهرات ثورة تشرين وبعد التشاور مع الكوادر الطبية المختصة الذين أكدوا لها على أن الوضع الذي يمر به الشعب العراقي وضع مأساوي بسبب ازدياد اعداد المصابين بها يوما بعد يوم، واستجابة للمناشدات التي وردتها فإنها تعلن، وبعد استكمال التحضيرات لمليونية الخلاص، تأجيل موعد اقامتها في 30/6/2020 الى اشعار اخر مع الابقاء على المظاهرات المحدودة والفعاليات السلمية التي تجسد روح واهداف ثورة العشرين والمواقف المناهضة لنظام المحاصصة الطائفية الفاسد الذي تسبب ومازال بكوارث متواصلة لشعب العراق.

 

المجد والخلود لشهدائنا الابرار، والشفاء العاجل لجرحانا، والحرية للمغيبين قسرا في سجون الميليشيات.

اللجنة المنظمة لمظاهرات ثورة تشرين
٢٨ حزيران ٢٠٢٠

 

ذات صلة:

أكد برايان هوك الممثل الأمريكي الخاص لإيران أن نفوذ النظام الإيراني في العراق انخفض بحيث أن مقتل سليماني أضعف هذا النظام في توحيد الصفوف بين المجموعات الموالية له. كما أن العقوبات الأمريكية، حرمت النظام الإيراني من الأموال التي كانت توزعها في العراق سابقًا.

 

وفي مثل هذه الظروف زار إسماعيل قاآني العراق على عتبة عقد المفاوضات بين أمريكا والعراق من أجل إضافة المعنويات لدى التيارات المأجورة له، حيث كان عضوًا في الوفد الإيراني برئاسة “رضا أردكاني” وزير الكهرباء للنظام الإيراني بعدما حصل على تأشيرة رسمية، ثم اجتمع مع ما يسمى بـ”البيت السياسي الشيعي”.

 

وكتبت جريدة “الأخبار” اللبنانية التي تنشر مواقف حزب الله اللبناني تقول: إن هذه الزيارة لم تكن زيارة استثنائية ولا يمكن اعتبار الهدف شيئًا أكثر من “التأكيد على التأكيدات السابقة” فضلًا عن الاستماع إلى مخاوف حلفاء إيران في العراق. وردًا على الردود الفاشلة حول انضمام الحشد الشعبي إلى قوات الحرس النظام شدد على أن “الحشد قوة عراقية تمامًا”.