الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

جيفري بيندمان: مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب 

انضموا إلى الحركة العالمية

جيفري بيندمان: مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب

جيفري بيندمان: مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب 

جيفري بيندمان: مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب 

 

 

جيفري بيندمان: مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب  – إنه لمن دواعي سروري أن أكون معكم في هذا المؤتمر الدولي على الإنترنت لإيران حرة وديمقراطية. أود أن أرسل أفضل تمنياتي إلى سكان أشرف 3 في ألبانيا وإلى الشعب الإيراني.

جيفري بيندمان: مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب

 

https://www.pscp.tv/w/1vAGRrmrkvZGl?t=2h50m56s

 

إنه لمن دواعي سروري أن أكون معكم في هذا المؤتمر الدولي على الإنترنت لإيران حرة وديمقراطية. أود أن أرسل أفضل تمنياتي إلى سكان أشرف 3 في ألبانيا وإلى الشعب الإيراني.

إن انتهاكات النظام لحقوق الإنسان موثقة إلى حد كبير حيث تستمر للأسف اليوم في إطار سياسة الدولة بسبب فشل المجتمع الدولي، بما في ذلك الديمقراطيات الغربية في محاسبة النظام.

أعلنت الحكومة البريطانية مؤخرًا عن أول حزمة عقوبات لها في ظل نظام عالمي جديد لحقوق الإنسان. هذه خطوة إيجابية.
ولكن سوف تكون هذه العقوبات ضعيفة، إذا لم يتم إدراج مسؤولي النظام الإيراني في القائمة البريطانية لمنتهكي حقوق الإنسان في سوريا.

ويجب فرض العقوبات عليهم بموجب لوائح العقوبات العالمية لحقوق الإنسان المعترف بها دوليًا حديثًا ولكن لم يتم إدراجهم. يجب تعديل هذا الأمر وتغييره.

من المهم جدًا أن ترسل هذه المناسبة هذه الرسالة لإقناع الحكومة البريطانية وحثها على تعديل وتمديد اللوائح بشكل مناسب.
أعتقد أنه يقع على عاتق المملكة المتحدة وحلفائها في الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة واجب ومسؤولية التأكد من أن القرار التالي بشأن إيران، الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي أصبح تقليدًا سنويًا منذ انتهاكات النظام الإيراني لحقوق الإنسان، يجب أن يتضمنا فقرة تنشئ نظامًا دوليًا للمساءلة من أجل محاكمة مسؤولي النظام الإيراني ممن انتهكوا حقوق الإنسان في سوريا، ويجب استدعاء أولئك الأشخاص، أولئك المسؤولين للمثول أمام محكمة دولية وهيئة دولية. كما يجب ممارسة الضغط على النظام لاستقبال وفد دولي لتقصي الحقائق.

 

ومن بين الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ذات الصلة بمثل هذا التحقيق، بالطبع، مجزرة عام 1988 وهي جريمة ضد الإنسانية لا تزال دون عقاب بعد 32عامًا، والمجزرة الأخيرة خلال احتجاجات نوفمبر/تشرين الثاني 2019 التي راحت ضحيتها نحو 1500شخص.

كما ينبغي منع استمرار الفشل في ردع ومنع النظام عن الاستمرار بالاستهزاء بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان والقانون الدولي لحقوق الإنسان.

إنه لشرف لي أن أقف معكم، ومع الشعب الإيراني وحركة المقاومة الشرعية، المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية والسيدة رجوي، للمطالبة بمساءلة قادة النظام.

وإنني أتطلع إلى اليوم الذي يتم فيه تقديمهم للعدالة بسبب فظائعهم وجرائمهم التي ارتكبوها بحق الإنسانية.