رسائل تضامن من شخصيات عربية ودولية مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الايرانية– تضامنا مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الايرانية الذي سيقام من 10 إلى 12 يوليو، بعثت شخصيات وبرلمانيون وسياسيون وأكاديميون من مختلف الدول برسائل دعم لهذا المؤتمر والشعب الإيراني ومنظمة مجاهدي خلق وبرنامج السيدة مريم رجوي المكون من 10 نقاط.
دکتر.محمد الحاج عضو مجلس النواب السابق عن الأردن
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه واتبع هداه
تعقد منظمة مجاهدي خلق المؤتمر الدولي للمقاومة الإيرانية في الـ 10 من شهر يوليو. ويشارك في هذا المؤتمر على الأنلاين طبعًا نشطاء مؤيدون للديمقراطية من أنحاء العالم. ومنهم طبعًا مشاركون من الدول العربية والإسلامية. وهذه المشاركة تضامنًا مع نضال الشعب الإيراني المستمر نحو الحرية. ويعني يسعدني ويسرني المشاركة في مثل هذا المؤتمر لأعلن عن تضامن مع الشعب الإيراني ومع المقاومة الإيرانية، لأن المقاومة الإيرانية تطرح البديل الديمقراطي، وهذا البديل هو يعني عمل سياسي منظم يتبنى حاجات الشعب الإيراني وقيادة إيران نحو خدمة شعبه أولًا ونحو عقد يعني اتفاقيات تفاهم وتعاون مع الجيران. بعكس ما يقوم به نظام الملالي من تدخلات في الشؤون العربية كما حصل في اليمن وفي سوريا وفي البحرين وفي العراق وغيرها باسم تصدير الثورة تارةً، وباسم التشيع تارةً، وغير ذلك. فالحقيقة يعني المقاومة الإيرانية (مجاهدي خلق) تطرح البديل الديمقراطي السياسي وبالتالي تمد يدها للتعاون مع جيرانها من العرب وغير العرب. ولذلك يعني العالم العربي حقيقةً في غالبيته سيقف مع المعارضة الإيرانية لهذه الأسباب. والمؤتمر يعني يشارك فيه دبلوماسيون سابقون وشخصيات كانت لها مواقع ومناصب سواء كان في من الدول الغربية أو غيرها أو الشرقية، ومن الدول العربية. وسبق لي أن يعني شاركت في مثل هذه المؤتمرات المنظمة المرتبة. فيعني أعلن تضامن مع هذا المؤتمر وتأييدي للمقاومة الإيرانية، ومع حق الشعب الإيراني المستمر نحو الحرية.
شكرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
سيد مختار أحمد الگاري، ناشط في المجتمع المدني وحقوقي، رئيس منظمة المدد للعون والإحسان، والأمين العام لمنظمة العناية بالمغتربين – نواكشوط – موريتانيا
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على النبي العربي الأمين
أعلن عن تضامني مع الشعب الإيراني ومقاومته الباسلة. وأعلن دعمي لكم لتحقيق رغبتكم في إرساء الحرية والديمقراطية في جمهورية إيران الحبيبة، وإبدال النظام الحالي القائم على الظلم واضطهاد الشعب الإيراني وخلق الإرهاب والأزمات وتصدير الإرهاب للدول الخارجية. وأطالب جميع ديمقراطيات العالم بالعمل على الإطاحة بهذا النظام من خلال دعم انتفاضة الشعب الإيراني، وذلك بإحلال دولة القانون والديمقراطية ، والعدل والمساواة والقضاء على كل أنواع التمييز ضد الأقليات الدينية والعرقية. إن على دول العالم أجمع أن تعمل على قيام إيران خالية من الإرهاب والتطرف والسلاح النووي . إيرانٌ متعايشة مع نفسها وجيرانها ، ، وهو ما تنص عليه خطة السيدة مريم رجوي التي تم الإعلان عنها كميثاق للحريات الأساسية.
عاشت المقاومة الإيرانية
عاش نضال الشعب الإيراني
وإلى الأمام والله معكم، والنصر حليفكم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته