الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

اليوم الـ 155 للانتفاضة، مظاهرات في زاهدان وخاش وسنندج وسردشت وكاليكش

انضموا إلى الحركة العالمية

اليوم الـ 155 للانتفاضة، مظاهرات في زاهدان وخاش وسنندج وسردشت وكاليكش

اليوم الـ 155 للانتفاضة، مظاهرات في زاهدان وخاش وسنندج وسردشت وكاليكش

اليوم الـ 155 للانتفاضة، مظاهرات في زاهدان وخاش وسنندج وسردشت وكاليكش 

بشعارات الموت لخامنئي، الموت للحرس، الموت للباسيج ؛ سأخذ بثأر أخي؛ 

“الموت للظالم سواء كان الشاه او المرشد(خامنئي)” و “لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي بل سالكين درب مناضلي الحرية” 

  

يوم الجمعة 17 فبراير، في اليوم الـ 155 للانتفاضة الوطنية، وعلى الرغم من الانتشار الواسع للقوات القمعية وإغلاق الطرق المؤدية إلى مسجد مكي زاهدان، نظم الآلاف من مواطني المدينة الشجعان مظاهرات مرة أخرى في الشوارع بعد صلاة الجمعة. 

وهتف المتظاهرون “الموت لخامنئي”، “الموت للديكتاتور”، “الأكراد والبلوش والأذريون يطالبون بالحرية والمساواة”، “الموت للحرس، الموت للباسيج”، “سأخذ بثأر أخي”، “ليطلق سراح السجناء السياسيين” ، “الموت للظالم سواء كان الشاه او المرشد (خامنئي)”. 

وكان المتظاهرون يحملون لافتات كتب عليها “لا لنظام الشاه ولا لنظام الملالي بل سالكين درب مناضلي الحرية”، “تقدم بلوشستان مرهون في السيادة الوطنية”، ” تتحقق الحرية مع يمكن ويجب”، “لا للتهديدات ولا للاغراءات”. 

  

كما تظاهر مواطنو خاش الشجعان اليوم بعد صلاة الجمعة بهتافات “الموت لخامنئي”. 

وأما في سنندج، وبعد صلاة الجمعة، فقد احتج مواطنوالمدينة على اعتقال ماموستا إبراهيم كريمي ننله، إمام مسجد قرية ننله، بشعارات “الموت لخامنئي” و “الموت للديكتاتور” وطالبوا بالإفراج عنه. 

ونظم مواطنو سردشت تجمعًا احتجاجيًا حاشدًا للاحتجاج على اعتقال ماموستا فتح الله رستمي إمام الجمعة في قرية مارغان، وطالبوا بالإفراج عنه. وتم اعتقال ماموستا رستمي عندما كان يذهب إلى مدينة خوي لمساعدة منكوبي الزلزال في المدينة. 

كما تظاهرت مجموعة كبيرة من المواطنين البلوش والتركمان في كاليكش بمحافظة كلستان بعد صلاة الجمعة احتجاجًا على الإقامة الجبرية لمولوي محمد حسين كركيج ومنعه من إقامة صلاة الجمعة ورددوا شعار “حرية العقيدة حقنا المؤكد”. 

وفي مساء الخميس 16 فبراير،في الليلة الـ  154 للانتفاضة الوطنية وفي اليوم الأربعين لشهيدي الانتفاضة محمد مهدي كرمي ومحمد حسيني، رغم تأهب القوات القمعية  نظم المواطنون مظاهرات ليلية  وإشعال النار وإغلاق طرق ورددوا شعارات مناهضة للحكومة في العديد من مناطق طهران والمدن كرج، قزوين، شيراز، سنندج، إيذة، أراك، مشهد، أصفهان، خرم آباد، الأهواز، يزد، جوانرود، أردكان، أمل، نيشابور، رويدر هرمزكان، ملاير، مهاباد، كرمانشاه، رشت، تبريزوغيرها من المدن. 

وفي طهران، نظم المواطنون مظاهرات ليلية في العديد من المناطق، بما في ذلك شارع الثورة – ”انقلاب“، وطهران بارس، وجنت آباد، وهفت حوض نارمك، وستار خان، وصادقية، ومنطقة نفط، وإكباتان، واتوستراد فردوس وغيرها من المناطق. ووضع شباب الانتفاضة متاريس أمام قوات العدو في منطقة  صادقية بطهران وقاموا بعملية كّر وفّر. 

كما قام شباب الانتفاضة بإغلاق الشوارع بإشعال النيران ونظموا مظاهرات ليلية في شيراز وسنندج وخرم آباد وجوانرود ومهاباد وكرمانشاه، وخاصة أغلقوا طريق ”معمولان“ إلى خرم آباد بإحراق الإطارات. 

وهتف المتظاهرون “الموت لخامنئي”، “الموت للديكتاتور”، “هذا العام عام الدم سيسقط فيه علي خامنئي”، “قسمًا بدماء الرفاق سنبقى صامدين حتى النهاية”، “التحية للشهداء نويد،محسن وسائرالرفاق”، ” يا خامنئي بلا جذور، لن تنتهي الانتفاضة”، “لا غزة ولا لبنان، أضحي بحياتي من أجل إيران”، “الموت للظالم سواء كان الشاه أو المرشد (خامنئي)”، “نحن صامدون حتى النهاية ولو تطلب الشنق أو السجن” و”لم نقدّم قتلى لكي نمدح الزعيم القاتل”.