الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

رسالة مشتركة من 24 حائزًا على جائزة نوبل لدعم برنامج مريم رجوي لمستقبل إيران

انضموا إلى الحركة العالمية

رسالة مشتركة من 24 حائزًا على جائزة نوبل لدعم برنامج مريم رجوي لمستقبل إيران

رسالة مشتركة من 24 حائزًا على جائزة نوبل لدعم برنامج مريم رجوي لمستقبل إيران

رسالة مشتركة من 24 حائزًا على جائزة نوبل لدعم برنامج مريم رجوي لمستقبل إيران

يؤكد برنامج مريم رجوي المكون من 10 نقاط لجمهورية ديمقراطية على سيادة الشعب الإيراني 

كتب 24 حائزا على جائزة نوبل في رسالة مشتركة إلى تشارلز ميشيل، رئيس مجلس أوروبا، عن تأييدهم لانتفاضة الشعب الإيراني للإطاحة بنظام الملالي،  ودعهمهم لخطة السيدة مريم رجوي ذات العشر نقاط لمستقبل إيران. وطلبوا في رسالتهم الاتحاد الأوروبي إدراج قوات الحرس في قائمة الإرهاب وأكدوا دعمهم لمهمة بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق فيما يتعلق بإيران، وكتبوا في رسالتهم: قبل أربعة وأربعين عامًا، رفض الشعب الإيراني دكتاتورية الشاه وشرطتها السرية المرعبة، السافاك، بسبب جرائمها وتعذيبها. 

إنهم يرددون الآن “لا لنظام الشاه ولا لنظام ولاية الفقيه، بل الديمقراطية والمساواة”. 

وفيما يلي نص الرسالة المشتركة لـ 24 من الفائزين بجائزة نوبل 

رسالة مشتركة من الحائزين على جائزة نوبل 

إلى رئيس المجلس الأوروبي 

صاحب السعادة تشارلز ميشيل، 

رئيس المجلس الأوروبي 

بروكسل  

السيد الرئيس، 

منذ ستة أشهر، يقود الشعب الإيراني انتفاضة وطنية من أجل الجمهورية المنتخبة ديمقراطياً. وعلى الرغم من مواجهته لحملة قمع وحشية من قبل الحرس الثوري الإسلامي (IRGC) وتحمله لخسائر بشرية فادحة، حيث قتل 750 شخصًا، بما في ذلك 70 طفلاً على الأقل، واعتقل أكثر من 30،000 شخص، فقد استمروا الرجال والنساء الشجعان في إيران في سعيهم لتحقيق الديمقراطية، وأثاروا الدهشة والإعجاب لدى الناس في جميع أنحاء العالم. 

إن الحرس الثوري الإسلامي (IRGC) هو الأداة الرئيسية للحرب والقمع والإرهاب والتحريض الحربي، ولهذا يريد الشعب الإيراني أن يتم تصنيفه من قبل العالم المتحضر، وخاصة الاتحاد الأوروبي. في 19 يناير 2023، اعتمد البرلمان الأوروبي قرارًا يدعو إلى تصنيف IRGC كمنظمة إرهابية. 

إن عزيمة الشعب الإيراني الثابتة على تحقيق حرياته المنكوبة منذ فترة طويلة، على الرغم من الأعباء الثقيلة، تجعل من الضروري على المدافعين عن حقوق الإنسان اتخاذ خطوات عملية لدعم الشعب الإيراني ومقاومته العادلة 

قبل 44 عامًا، رفض الملايين من الشعب الإيراني الحكم الاستبدادي للشاه وشرطته السرية الوحشية (SAVAK) بسبب جرائمه وتعذيب الناس بالمشاركة في تظاهرات جماعية. اليوم، خلال الاحتجاجات الوطنية المستمرة، يهتفون “لا للملكية، لا لولاية الفقيه! نعم للديمقراطية والمساواة “. 

تم الترحيب بخطة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط لجمهورية ديمقراطية، على أساس فصل الدين عن الدولة وغير النووية، والتي كانت مدعومة بالفعل من قبل الموقعين على هذا البيان، في فبراير 2023 من قبل 250 ممثلاً عن مجلس العموم و مجلس اللوردات. 

كما أقر قرار الأغلبية الصادر عن الكونغرس الأمريكي في مارس 2023 بحق الشعب الإيراني في إقامة هذه الجمهورية الديمقراطية. 

تؤكد هذه الخطة على سيادة الشعب من خلال انتخابات حرة، والمساواة بين الرجل والمرأة، والحكم الذاتي للقوميات، والمساواة بين المواطنين في أي دين ودين، واستقلال القضاء، وإلغاء عقوبة الإعدام، والسوق الحرة، والسياسة الخارجية القائمة على التعايش السلمي وإيران غير نووية. 

إن إدراج الحرس الثوري الإسلامي في قائمة الاتحاد الأوروبي ودعم بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق بشأن إيران أمران حيويان. دعونا نقف مع هؤلاء الشجعان لإحداث تغيير حقيقي في حياة الشعب الإيراني في طريق الحرية والديمقراطية. 

o الرئيس خوسيه راموس هورتا، الرئيس الحالي لتيمور الشرقية، الحائز على جائزة نوبل للسلام لعام 1996 

o الرئيس أوسكار أرياس، رئيس كوستاريكا (2006 إلى 2010) ، الحائز على جائزة نوبل للسلام لعام 1986 

o البروفيسور جون ماثر، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2006، الولايات المتحدة الأمريكية (مدير وكبير علماء مشروع James Webb Giant Telescope) 

o البروفيسور ريتشارد روبرتس، الحائز على جائزة نوبل في الطب لعام 1993، أمريكا – إنجلترا 

o البروفيسور هارفي ألتر، الحائز على جائزة نوبل في الطب لعام 2020، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور ميشيل مايور، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2020، سويسرا 

o البروفيسور بيتر راتكليف، الحائز على جائزة نوبل في الطب لعام 2019، إنجلترا 

o البروفيسور روبرت أومان، الحائز على جائزة نوبل لعام 2018 في الاقتصاد، أمريكا – إسرائيل 

o البروفيسور جريجوري وينتر، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2018، إنجلترا 

o البروفيسور باري باريش، الحائز على جائزة الفيزياء 2017، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور جان بيير سوفاج، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2016، فرنسا 

o البروفيسور أوليفر هارت، الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2016، الولايات المتحدة الأمريكية 

البروفيسور مايكل روسباش، الحائز على جائزة نوبل في الطب لعام 2016، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور ديفيد وينلاند، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2012، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور ماريو فارغاس يوسا، الحائز على جائزة نوبل في الأدب لعام 2010، بيرو 

o البروفيسور روجر كورنبرغ، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2006، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور ريتشارد شروك، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2005 من أمريكا 

o البروفيسور فين كودلاند، الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2004، النرويج 

o البروفيسور جون ماكسويل كوتزي، الحائز على جائزة نوبل في الأدب لعام 2003، جنوب إفريقيا 

o البروفيسور جيروم فريدمان، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1990، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور جون بولاني، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1988، الولايات المتحدة الأمريكية 

o البروفيسور وول سوينكا، الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1986، نيجيريا 

o البروفيسور جورج بيدنورز، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1979، ألمانيا 

o البروفيسور شيلدون جلاشو، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1979، الولايات المتحدة الأمريكية