الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

إدخال مليشيات من قبل الحرسي قاسم سليماني لقمع المواطنين في المناطق المنكوبة

انضموا إلى الحركة العالمية

إدخال مليشيات من قبل الحرسي قاسم سليماني لقمع المواطنين في المناطق المنكوبة

إدخال مليشيات وإرهابيين أجانب من قبل الحرسي قاسم سليماني لقمع
المواطنين في المناطق المنكوبة

 

إدخال مليشيات وإرهابيين أجانب من قبل الحرسي قاسم سليماني لقمع المواطنين في المناطق

المنكوبة – جلب مليشيات وإرهابيين أجانب وعناصر الحشد الشعبي العراقي إلى المناطق المنكوبة

بالسيول والفيضانات في إيران من قبل الحرسي قاسم سليماني لم تثر مشاعرالغضب والكراهية لدى

المواطنين المنكوبين بالسيول والفيضانات فحسب وإنما أصبح أيضًا أزمة داخل النظام وأدى إلى

احتجاجات في العراق.

واجه وجود المرتزقة وميليشيات النظام من العراق وأفغانستان مشاعر الغضب والكراهية لدى

المواطنين المنكوبين بالسيول، خاصة في محافظة خوزستان.

رجل: يقولون إن الحشد الشعبي جاء للإغاثة، حاليًا موجودة الحفارة العائدة له هنا دون استخدام لمدة

ثلاثة أيام، انظروا إلى وضعنا، انظروا هنا إلى أولادنا، لقد أمضينا هنا لمدة أسبوعين، وننام هنا، وكل ما

نأكل من المواد الغذائية يصل من مواطنينا.

في مثل هذه الحالة، حيث يعبر المواطنون في كل موقف عن مشاعرهم الغاضبة لتواجد هؤلاء

المرتزقة في المناطق المنكوبة بالفيضانات والسيول، أعلنت وسائل الإعلام الحكومية عن عقد اجتماع

لإدارة الأزمة في مدينة شادغان، وشارك في الاجتماع الحرسي الإرهابي قاسم سليماني قائد قوة

القدس الإرهابية و«أبومهدي المهندس» ، نائب رئيس ميليشيات «الحشد الشعبي» العراقية، وقائد

قوات الحرس المعروفة بـ ولي عصر بمحافظة خوزستان وقائد المقر المعروف بـ كربلاء ومحافظ

خوزستان .(موقع خبر أونلاين -18 أبريل).

في الوقت نفسه، التقى الملا الجلاد «إبراهيم رئيسي» كبير الجلادين للسلطة القضائية الذي ذهب إلى

خوزستان بذريعة زيارة المناطق المنكوبة، بالصدفة! بالحرسي قاسم سليماني في شادغان (وكالة أنباء

«إرنا» الحكومية 19 أبريل 2019)

وتُظهر هذه الإجراءات مخاوف النظام من الانتفاضات الشعبية في المناطق المنكوبة بالسيول

والفيضانات .
يوم17 أبريل، أشارت أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في بيان لها إلى ممارسات النظام

القمعية في المناطق المنكوبة بالفيضانات ومنع الاحتجاجات الشعبية وجاء في البيان: دخلت مجموعة

من العملاء العراقيين لقوة القدس «مع أكثر من 100 مركبة خفيفة وثقيلة الأراضي الإيرانية من حدود

مهران»…. وانتشرت ميليشيات قوة القدس الإرهابية من الرعايا الأفغان والباكستانيين (مسماة

فاطميون وزينبيون) في بعض المناطق المنكوبة بالسيول والفيضانات مثل لورستان.