الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

فرنسا تحذر طهران من خرق الاتفاق النووي وعواقبه الخطيرة

انضموا إلى الحركة العالمية

فرنسا تحذر طهران من خرق الاتفاق النووي وعواقبه الخطيرة

فرنسا تحذر طهران من خرق الاتفاق النووي وعواقبه الخطيرة

فرنسا تحذر طهران من خرق الاتفاق النووي وعواقبه الخطيرة

 

 

فرنسا تحذر طهران من خرق الاتفاق النووي وعواقبه الخطيرة – حذرت فرنسا نظام الملالي

من خرق الاتفاق النووي وقالت إن خرق هذا الاتفاق ستترتب عليه عواقب خطيرة وأن

أوروبا ستعيد العقوبات عليه. وأعلنت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارل موقف بلادها

من ذلك.

وقالت فرنسا يوم الأربعاء إنها تريد الإبقاء على الاتفاق النووي لإيران 2015 لكنها حذرت

طهران من أنه إذا لم تفي بالتزاماتها فإن مسألة إطلاق آلية يمكن أن تؤدي إلى فرض

عقوبات عليها .

 

وكان حسن روحاني قد هدد في وقت سابق باستئناف تخصيب اليورانيوم على مستوى

عالٍ إذا لم تف القوى العالمية بوعودها بموجب الاتفاق.

وقالت وزيرة الدفاع فلورنس بارلي لقناة BFM TV / RMC إن اتفاق السيطرة على أنشطة

إيران النووية قد تقوض منذ عدة أشهر.وأكدت «اليوم لن يكون هناك شيء أسوأ من إيران

نفسها، تاركة هذا الاتفاق».

 

وأضافت أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا، الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق، قد بذلت كل ما

في وسعها لإبقاء الاتفاق النووي من خلال تجميع مبادرات لمساعدة الاقتصاد الإيراني

على الرغم من العقوبات الأمريكية الصارمة.

لكنها حذرت من أنه ستكون هناك عواقب وربما عقوبات إذا انتهكت إيران الصفقة.وأكدت :

ربما هذا هو أحد الأشياء التي سيتم دراسته. لا توجد عقوبات اليوم من أوروبا لأن إيران

احترمت لحد الآن الالتزامات التي تعهدت بها. إذا لم يتم احترام هذه الالتزامات، فمن

الطبيعي أن يتم طرح أسئلة.

المصدر: رويترز 8 مايو2019

بالرغم من ما نسمعه يوميًا عن لسان سلطات النظام الإيراني فيما يخص بالظروف التي

تمرعلى لبلد،هناك السبب الجذري لأزمة العجزيواجهه النظام برمته فيجب ان نعرفه وهو:

• أساس الآزمة هو نهج النظام على مدار 40 عامًا في ممارسة القمع والديكتاتورية والذي

أوصل المجتمع الإيراني منذ فترة طويلة إلى حافة الانفجار.

• الشرط هو المقاومة التي توجه جميع الأزمات وتوجيهها باتجاه الإطاحة بالنظام. وهذا هو

نفس ما قاله جهانغيري النائب الأول لروحاني يوم الثلاثاء: «إن قرارات البيت الأبيض غير

الصحيحة (ضد النظام) تستند إلى تقارير مغرضة لمنظمة مجاهدي خلق (MEK)!”

 

 

Verified by MonsterInsights