نظام الملالي يولي اهتمامًا بصناعة السلاح النووي أكثر من اهتمامه ببناء اقتصاد
نظام الملالي يولي اهتمامًا بصناعة السلاح النووي أكثر من اهتمامه ببناء اقتصاد نظام الملالي يولي اهتمامًا بصناعة السلاح النووي أكثر من اهتمامه ببناء اقتصاد
نظام الملالي يولي اهتمامًا بصناعة السلاح النووي أكثر من اهتمامه ببناء اقتصاد نظام الملالي يولي اهتمامًا بصناعة السلاح النووي أكثر من اهتمامه ببناء اقتصاد
واشنطن: ملتزمون بمنع إيران من حيازة السلاح النووي وكالات واشنطن: ملتزمون بمنع إيران من حيازة السلاح النووي – أكدت وزارة الخارجية الأميركية، في
تقرير| الفقر في إيران يفضح الجنّة المزيفة.. وخامنئي يصر على الإنجاب والسلاح النووي! تقرير| الفقر في إيران يفضح الجنّة المزيفة.. وخامنئي يصر على
حذر الدكتور كريستوفر اشلي فورد مساعد وزير الخارجية الأمريكي، في مكتب الأمن الدولي ومنع الانتشار في الجلسة العامة للدورة الثالثة للجنة التحضيرية للمؤتمر الاستعراضي لعام 2020 للأطراف المشاركة في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية في نيويورك.
إيران تزود سوريا بالسلاح وفقًا لتقرير حديث لرويترز، استخدمت إيران جهود الإغاثة من الزلزال كغطاء لنقل الأسلحة والمعدات العسكرية إلى سوريا. واستشهد التقرير بمعلومات من
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تكشف مجدداً ضعف الصفقة النووية الإيرانية– في الأسبوع الماضي، أصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقريرها ربع السنوي عن البرنامج النووي لنظام الملالي. وأظهرت
إن رئاسة إبراهيم رئيسي أثبتت للغرب أنه لا يمكنهم الوثوق بكلمة نظام الملالي فيما يتعلق بالمسائل النووية لقد لعبت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية دورًا حاسمًا في فضح البرنامج النووي الخفي للنظام ورغبة الملالي في التسلّح بالسلاح النووي. حيث كان للبرنامج النووي لقيادة نظام الملالي تاريخاً طويلاً من الخداع والتضليل والوعود الزائفة. ولقد أثبت النظام مرارًا وتكرارًا أنه لا يستحق ثقة المجتمع الدولي. وأفاد المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، ومنظمةمجاهديخلق، أنه، الآن بعد رئاسة “إبراهيم رئيسي” أن أصبح النظام في خضّم جولة أخرى من المناقشات النووية مع القوى العالمية، فإن السؤال هو، إلى أي مدى يمكن للمجتمع الدولي أن يثق في التفاوض مع نظام الملالي وأن يفي ذلك النظام بوعوده؟ وأصبح هذا الأمر أكثر إلحاحًا الآن بعد أن تم تنصيب إبراهيم رئيسي، وهو قاتل جماعي سيئ السمعة، كرئيس للنظام. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن “المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق“، لعبتا دوراً هاماً في فضح الأنشطة النووية لنظام الملالي. قال جاي فيرهوفشتان، عضو البرلمان الأوروبي، ورئيس وزراء بلجيكا السابق، يوم 12 يوليو/ تمّوز في القمة العالمية “من أجل إيران الحرة”: “لن يكون الاتفاق النووي ممكنًا ومستمراً إلا إذا سمحت قيادة نظام الملالي الجديدة للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالقيام بعملها، وأشك بشدة في أن “رئيسي” سيدعم عمليات التفتيش النووية”. ولا ينبغي أن نتوقع أن ينفتح نظام
الابتزاز النووي: من الواضح أن بايدن يائساً من استئناف الصفقة الإيرانية- 28 يونيو / حزيران (يو بي آي) – بالتأكيد لا يمكن أن يتم التعامل
التقرير الأخير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجب أن يؤدي عن النشاط النووي الإيراني إلى إجراء مراجعات فورية لسياسة الاتحاد الأوروبي- في يوم الاثنين ، أصدرت
على الغرب أن يتعلم من خداعات الماضي حول مشروع إيران النووي– أفاد المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق الإيرانية، أن المسؤولين الإيرانيين زعموا أن