من مجزرة الإبادة الجماعية سنة ١٩٨٨ إلى مجازر غزة إلى منصات الشرعية الدولية لم تعد جرائم نظام الملالي على كثرتها وتنوعها خافية على أحد في
منطق وسياسة الدكتاتورية الدينية ضد اللجوء! بقلم عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* “سأقتل حتى لا أقتل” هو تفسير أداء ومنطق رؤساء حكومة ولاية الفقيه للملالي لتجنب “السقوط”