نظام الملالي اليائس يحاول سد ثغرات الأمن النووي بعد العديد من الجدل والصراع بين وزارة الاستخبارات والأمن التابعة لنظام الملالي مع قوات حرس النظام ، انتهى النظام من
تجاهل الدروس التاريخية في إيران وروسيا وأوكرانيا قبل شهر واحد فقط، قامت القوات الروسية بغزو أوكرانيا تحديدًا في 24 فبراير/ شباط. توصلنا عناوين وسائل الإعلام
منظمة “قوات حرس نظام الملالي” الإرهابية، العين الحارسة للبرنامج النووي للنظام في 14 مارس/ آذار 2022، عممّت وسائل الإعلام الحكومية التابعة للنظام تقارير رسمية عن إعلان بشأن
صواريخ النظام الإيراني والطائرات بدون طيار تهدد السلام والاستقرار العالميين أصبح برنامج الصواريخ للنظام الإيراني مشكلة كبرى وخطرًا في منطقة الشرق الأوسط. وفي 13 آذار
هل نظام الملالي هو من يتحمل العبء بدلًا من روسيا؟ لقد تحولت محادثات فيينا حول البرنامج النووي المثير للجدل والمريب لنظام الملالي إلى وضع أسوأ خلال الأسبوع
أزمة أوكرانيا تؤكد الحاجة إلى ممارسة ضغوط كبيرة على الدول المارقة، بما في ذلك إيران المحبون للحرية في جميع أنحاء العالم يدعمون الجيش الأوكراني وشعبه في حربهم
الصفقة النووية الإيرانية يجب أن تندثر تحت رماد أوكرانيا ستروان ستيفنسون كان من المفترض أن يكون الغزو الوحشي لأوكرانيا قد أرسل صرخة إيقاظ مدوية للمسترضين
أوكرانيا، التطور التاريخي والدروس المستفادة إن المقاومة الموحدة للشعب الأوكراني ضد حرب الاحتلال الروسية هي بداية تحول تاريخي. لقد ألهمت مقاومتهم وشجاعتهم العالم بأسره، حيث