رحلة ظريف إلى الدول الاسكندنافية هل كانت مثمرة كما زعم ذلك؟
رحلة ظريف إلى الدول الاسكندنافية هل كانت مثمرة كما زعم ذلك؟ رحلة ظريف إلى الدول الاسكندنافية هل كانت مثمرة كما زعم ذلك؟ في نهاية رحلته
رحلة ظريف إلى الدول الاسكندنافية هل كانت مثمرة كما زعم ذلك؟ رحلة ظريف إلى الدول الاسكندنافية هل كانت مثمرة كما زعم ذلك؟ في نهاية رحلته
لستَ ظريفاً يا ظريف! مؤيد النجار لستَ ظريفاً يا ظريف! – في كل مرة وبمناسبة وبدون مناسبة، يتحفنا وزير خارجية النظام الإيراني محمد جواد
صراخ ومشاعر غضبأنصار المقاومةتجاه ظريف القاتل ودعاة المساومة أصبحت الرحلة وبالًا على رأس ظريف ودعاة المساومة صراخ ومشاعر غضب أنصار المقاومة تجاه ظريف
المقاومة الإيرانية تندد بقوة بزيارة مرتقبة لظريف لشمال أوروبا وتطالب بإلغائها الزيارة تشجع النظام على استمرار الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان وتصدير الإرهاب ونشر الحروب أصدر
کنت في عز النوم عندما رن موبايلي ذات ليلة وفزعت لتصوري بأن خطبا جللا قد وقع حتى يتصل بين أحدهم في هکذا وقت
مضى أسبوع على استقالة ظريف والسعي المتسرع لإعادته إلى عمله في وزارة الخارجية. فرغم هرع الجناحين الحاكمين إلى تطويق مد هذا التوتر وإظهار الوضع عاديًا في العلاقات الداخلية للنظام، لكن نطاق هذه الأزمة يتسع كل يوم. الأزمة التي اضيفت الآن إلى المجموعات المتناقضة من أزمات النظام.
وتشمل واجهات المافيا الفاسدة الحاكمة في إيران حسن روحاني ومحمد جواد ظريف. ظريف أظهر مع استقالته أن الواجهة متعرضة لزعزعة.
شهد المؤتمر الأمني في ميونخ هذا العام حدثين مهمين. الأول المواقف المتشدد لأرفع المسؤولين الأمريكيين والأوروبيين ضد النظام والثاني المظاهرات العظيمة للإيرانيين المناصرين للمقاومة الإيرانية المنددة بحضور ظريف وزير خارجية النظام. وفي هذا الاجتماع وصف مايك بنس نائب الرئيس ترامب نظام خامنئي بنظام هتلر وطالب أوروبا بالخروج من الاتفاق النووي. والسيدة مريكل المستشارة الألمانية أعلنت أيضا بأن لأمريكا وأوروبا أهدافا واحدة في منطقة الشرق الأوسط وهدفهم هو لجم الدور المخرب للنظام الإيراني.
رأت الجالية الايرانية في اوربا واغلبها من اعضاء وانصار ومؤيدي منظمة مجاهدي خلق(MEK) ان
حضور وزير خارجية الملالي ظريف يتقاطع واهداف ومرامي مؤتمر ميونيخ الدولي للامن فايران تمثل
اكبر عامل لزعزعة الامن والاستقرار في منطقة الشرق الاوسط
ردًا على الموقف الهستري لوزير خارجية الملالي جواد ظريف الذي زعم بعد دوي عالمي لتظاهرات ومسيرات الإيرانيين في وارسو ضد مساعي النظام لنشر الحروب والإرهاب والمؤتمر الصحفي لمجاهدي خلق، أن الإرهابيين قد تظاهروا في شوارع وارسو، أعلنت وزارة الخارجية البولندية: لم يكن في شوارع وارسو أي إرهابي.