المعارضة الإيرانية تكشف النقاب عن تفاصيل هجمات نظام الملالي الإيراني على أرامكو
المعارضة الإيرانية تكشف النقاب عن تفاصيل هجمات نظام الملالي الإيراني على أرامكو المعارضة الإيرانية تكشف النقاب عن تفاصيل هجمات نظام الملالي الإيراني على أرامكو
المعارضة الإيرانية تكشف النقاب عن تفاصيل هجمات نظام الملالي الإيراني على أرامكو المعارضة الإيرانية تكشف النقاب عن تفاصيل هجمات نظام الملالي الإيراني على أرامكو
أقيم تجمع كبير في أشرف الثالث، مقر منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة في ألبانيا. وكان هذا التجمع خلال اليوم الثالث من فعاليات المؤتمرالسنوي للمقاومة الإيرانية، والتي ستستمرّ ليومين آخرين.
مؤتمر حول إيران في ألبانيا – في بداية التجمعات السنوية لـ المقاومة الإيرانية ، يوم الخميس، 20 يوليو، بدأ مؤتمر دولي بمشاركة عدد من الشخصيات السياسية والدولية البارزة والبرلمانيين والخبراء من مختلف البلدان في أشرف3 في ألبانيا.
النظام الإيراني يواجه أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية مختلفة تضعه في موقف متزلزل. وإن ما شاهدناه مؤخرا فيما يتعلق باستقالة ظريف وزير خارجية نظام الملالي هو مثال واضح لاشتداد صراع العقارب في الحكم التي وصلت لمأزق في العديد من المسائل وخاصة فيما يتعلق بالاتفاق النووي وفافت وهذه الصراعات لا علاقة للشعب الإيراني بها أبدا.
خلال ٤٠ عاما مضى لم نسمع بكلمة إيران بمقدار ما سمعناها في الأشهر الماضية على الانترنت. وإن التكرار المليوني لهذه الكلمة بشكل يومي على الانترنت ينبأنا بأن هناك حدثا على وشك الوقوع في هذه المنطقة من العالم وسيغير مصير الكثيرين في هذا العالم. وفي البحث عن سبب هذا الموضوع نجد أن هناك مثلثا أحد أضلاعه نظام الملالي والضلع الثاني هو الشعب ومعارضي النظام والضلع الأخير هو المجتمع الدولي.
استضافت قناة الحرية (تلفزيون المقاومة الإيرانية) في برنامج «الاتصال المباشر» السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وأجاب السيد محدثين في البرنامج على أسئلة العديد من المواطنين حول أهمية مؤتمر وارسو وواجبات الداعمين وأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية و المقاومة الإيرانية بشأن المؤتمر والأجواء العالمية التي تفكر في التصدي للسياسات الإرهابية والمثيرة للحروب من قبل النظام الإيراني في المنطقة. وفيما يلي جوانب من هذا البرنامج:
المؤامرات الإرهابية لنظام الملالي في أوروبا في عام 2018، والتي نظمها الدبلوماسيون وسفارة
نظام الإرهاب الحاكم باسم الدين في إيران، جعلت مراجعة العلاقات الدبلوماسية مع هذا النظام أكثر
ضرورة. ففي عام 2018، اجتاحت المؤامرات الإرهابية للنظام الإيراني، ألبانيا وفرنسا وبلجيكا وألمانيا،
وهولندا، وبلجيكا والدنمارك.
لقد كان هذا العام واحداً من أكثر الأعوام تحدياً بالنسبة للأجهزة الأمنية في الدول الأوروبية حيث أنها لم
تضع بعد استراتيجية صارمة لمكافحة الإرهاب لوقف العمليات الإرهاب الحكومي في جميع أنحاء
أوروبا.
بمبادرة من الجاليات الإيرانية في أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا، عقد مؤتمر عبر الفيديو في وقت واحد في عشرات من المدن وعواصم عالمية، أكد فيه الآلاف من الإيرانيين دعمهم لانتفاضة الشعب الإيراني للإطاحة بالنظام وكذلك دعمهم لمنظمة مجاهدي خلق والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بمثابة البديل الديمقراطي للنظام.
في يوم السبت ١٥ ديسمبر تم عقد مؤتمر وطني مصور بحضور الجاليات الإيرانية في أكثر من ٤٠ نقطة
في أوروبا وأمريكا الشمالية واستراليا بشكل متزامن.
وشاركت السيدة مريم رجوي أيضا من أشرف ٣ في ألبانيا في هذا المؤتمر المصور وقال خلال حديثها
مخاطبة الجاليات الإيرانية.