هل يستطيع رئيسي إصلاح اقتصاد إيران المنهك بالوعود الفارغة؟ منذ توليه منصبه في مهزلة في يونيو/ حزيران، لم يقدم إبراهيم رئيسي سوى وعودًا فارغة فقط بدلاً
العمال الإيرانيون يعانون من انخفاض الأجور إن عدد النساء والرجال في العمل ومدى إنتاجيتهم له علاقة كبيرة بالفرص المتاحة لاكتساب المهارات والحفاظ عليها. تنظر جميع
النظام الإيراني ودعمه المهين “لن أقول ما تلقيته.” هذا رد رئيس النظام الإيراني إبراهيم رئيسي على مراسل سأله عن الوضع الاقتصادي في البلاد. إن مجرد
إذا كانت عائدات النفط الإيرانية في ازدياد، فلماذا ينهار الاقتصاد؟ لقد وصلت صادرات النفط الإيرانية إلى المستوى التي كانت عليه قبل توقيع العقوبات، حسبما زعم
هل نفذ رئيسي أيًا من وعوده؟ خلال حفل تنصيبه في أغسطس 2021، ألقى رئيس نظام الملالي إبراهيم رئيسي باللوم على حكومة سلفه حسن روحاني في
الوعود الجوفاء لنظام الملالي لم تتحقق قبل النوروز لقد مرّ ما يقارب الثمانية أشهر منذ تنصيب حكومة إبراهيم رئيسي، الحكومة التي وصلت إلى السلطة بدعم
إيران: نظام الملالي الفاسد يخنق الانتعاش الاقتصادي لإيران تأتي تصريحات خامنئي في وقت كان الاقتصاد الإيراني على وشك الانهيار، حيث يواجه ملايين المواطنين ارتفاع في
عقود النفط السرية لنظام الملالي وأثرها المدمر على الجيل القادم وقّعت وزارة النفط في نظام الملالي مؤخرًا اتفاقية نفطية مع جهة غير معلومة مما أثار
الانهيار “و” النمو السلبي للإنتاج الصناعي “في إيران يتحدث خبراء نظام الملالي ووسائل إعلامه يوميًا عن الوضع الكارثي الذي تعيشه الصناعة في البلاد، حيث أفلست
إيران: المافيا المدعومة من النظام تستخدم المدارس غير الهادفة للربح لنهب الشعب الإيراني لا ينظر مسؤولو نظام الملالي إلى المدارس، ولا سيما غير الهادفة للربح، كوسيلة لتحسين
