الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

أخبار إيران

کرة النار في أحضان الملالي الدجالين

کرة النار في أحضان الملالي الدجالين

عندما کان نظام الفاشية الدينية يقوم بنصب المشانق ل 30 ألف سجين من أعضاء وأنصار منظمة
مجاهدي خلق(MEK) في صيف عام 1988، فإن الملالي الدجالين کانوا يشعرون بنشوة وهم إنتصار
مزعوم ويتصورون بأن المنظمة قد إنتهت وصفت الاجواء لهم، ولم يکن هناك من يصدق من بينهم بأن
المنظمة ستعود أقوى من السابق وتحشر النظام في زاوية ضيقة کما هو الحال الان.

القوة في شعب حر ومرفه بقلم : مني سالم الجبوري

عندما يٶكد القادة والمسٶولون الايرانيون بأنهم متمسكون وماضون قدما بمواقفهم ضد الضغوطات

والمواقف الاميركية والاوروبية، وإنهم لن يتخلوا عن تطوير الصواريخ الباليستية ولا عن برنامجهم

النووي ولا عن تدخلاتهم في بلدان المنطقة وهم يريدون من خلال ذلك الإيحاء بمدى قوتهم وقدرتهم

أمام خصومهم، لكن الحقيقة غير ذلك تماما، فهكذا مواقف معلنة تعني وبمنتهى الوضوح من إن

الممارسات القمعية ومظاهر الفقر والحرمان والجوع ليس ستستمر بل وستتفاقم أكثر.

عام الکوابيس للنظام وعام الحرية والخلاص للشعب

عام الکوابيس للنظام وعام الحرية والخلاص للشعب

إذا کان هناك من اسم يمکن أن نطلقه على عام 2018، من حيث علاقته بنظام الجمهوية الاسلامية
الايرانية، فليس هناك من اسم أفضل من”عام الکوابيس للنظام وعام الحرية والخلاص للشعب”، ذلك
إن هذا العام الذي بدء بتصاعد الانتفاضة الشعبية التي بدأت في 28 ديسمبر/کانون الاول2017، قد
عرت النظا أمام العالم کله وأثبتت کبه بشأن مقبوليته عند الشعب الايراني.

صعود الانتفاضة والمقاومة الإيرانية في المعادلات السياسية الدولية

طهران ومٶتمر وارسو : منى سالم الجبوري

في بدايات الاعداد لمٶتمر وارسو، أنطلقت عددا من التصريحات التي تراوحت بين السخرية والاستهزاء بهذا المٶتمر وبين عدم الاکتراث به والتأکيد على إنه لن يغير من شئ ولن يٶثر على الاوضاع داخل إيران، وهذه التصريحات قد کانت من جانب مراکز عالية وحساسة في الهرم الحاکم في إيران، وهو ماکان بمثابة تأکيد”في ذلك الوقت تحديدا”، على إن طهران ماضية قدما للأمام في مواجهتها ضد الولايات المتحدة الامريکية ولن تتراجع أن تنثني، وقد کانت ذروة هذه التصريحات ماقد صرح به الرئيس الايراني عندما أعلن بأن إيران ستقبل توبة الولايات المتحدة الامريکية إذا ماأعلنت توبتها!

أغنية أربعون عاماً هزيمة‎ ... تحكي عن لسان حال نظام الملالي‎

أغنية أربعون عاماً هزيمة‎ … تحكي عن لسان حال نظام الملالي‎

أربعون عامًا، وطن يعيش تحت نير التعذيب والتنكيل
 جسده جريح وقلبه مكسور ونظرته غائمة بعيون مبللة
أربعون عامًا، وأرضه وسماؤه لونهما لون الدم
 الوطن في القفص، والكناري مكسورة الجناحين، والسيف مصلت
 أربعون عامًا يدور صراع بين الحياة وبين الموت والطاعون

خدعة الجيش السيبراني لمخابرات وقوات الحرس التابعة للملالي

خدعة الجيش السيبراني لمخابرات وقوات الحرس التابعة للملالي

في الوقت الذي اعتقل فيه عدد من الدبلوماسيين الإرهابيين وعملاء وجواسيس النظام في الدول الأوروبية، أو تم طردهم أو تم الكشف عن هوياتهم فلاذوا بالفرار، لجأت وزارة المخابرات والجيش السيبراني لقوات الحرس إلى خدعة سخيفة ومحاولة يائسة حيث ترسل إيميلات وهمية باسم مسؤولي مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية إلى عدد من أنصارها وتطلب منهم المال والمعلومات

الشعب الإيراني بعد ٤٠ عامًا من حكم الفاشية الدينية يريد إسقاط هذا النظام

الشعب الإيراني بعد ٤٠ عامًا من حكم الفاشية الدينية يريد إسقاط هذا النظام

خميني يوم ١ فبراير ١٩٧٩ قدم بطائرة خاصة نوع ايرفرانس من باريس إلى طهران. والصحفي الذي كان برفقة خميني في الطائرة قام بسؤاله: “الآن وأنت تقترب من الوصول لإيران بماذا تشعر؟”. خميني قال باختصار تام “لاشيئ”!