الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

وفاة 9 نساء في حادث مروري – تدهور البنية التحتية يقتل النساء

انضموا إلى الحركة العالمية

وفاة 9 نساء في حادث مروري - تدهور البنية التحتية يقتل النساء

وفاة 9 نساء في حادث مروري – تدهور البنية التحتية يقتل النساء

وفاة 9 نساء في حادث مروري – تدهور البنية التحتية يقتل النساء

 

نقلا عن: لجنة المرة للمجلس الوطني للمقاومة الايرانية

 

انهيار سقف على رؤوس الفتيات في مدرسة للبنات في محافظة هرمزغان

وفاة 9 نساء في حادث مروري – تدهور البنية التحتية يقتل النساء – في حادث مروري انقلبت حافلة ركاب على طريق بين مدينتي طهران إلى غنبد، مما أدى إلى وفاة 9 نساء بينهن حامل.

واصطدمت الحافلة بحاجز مروري  في الطريق بسبب مشكلة فنية في مكابحها مما أدى إلى سقوط الحافلة في منحدر عميق. في هذه الحادثة المؤلمة، بالإضافة إلى حتف 9 نساء بينهن حامل، أصيبت 8 نساء أخريات بجروح. (وكالة أنباء «إرنا» االرسمية – 9 يناير 2020)

ووقع الحادث على طريق طهران – قائم شهر. وبصرف النظر عن سوء الإدارة والسرقة ونهب  ثروة إيران الوطنية من قبل أيادي الحكومة، فإن العديد من خبراء الطرق والنقل الدوليين والمحليين لدى التحقيق في أسباب الحوادث في إيران الرازحة تحت حكم الملالي، يحددون عدم وجود طرق  قياسية والبنية التحتية للنقل ، ووجود السيارات المتهالكة وأحيانا خارج نطاق الخدمة، وعدم وجود علامات السلامة على الطرق في البلاد، والنمو السكاني وارتفاع إحصاءات السيارات، والفقر والضغوط الاقتصادية على السائقين.

من خلال 800 ألف حادث طريق سنويًا (مرة ونصف المعدل العالمي) ، فإن إيران تحرز أعلى معدل وفيات سنوي في حوادث المرور في العالم.

انهيار السقف في مدرسة ابتدائية للبنات في قرية  بمدينة ميناب

يوم 4 يناير 2020 ، انهار سقف في مدرسة ابتدائية للبنات في قرية ”رواونك“ في ميناب، بينما كانت الفتيات في الفصول الدراسية.

وقد أرعب الحادث الفتيات، كما بكين بعضهن. (وكالة أنباء ”إرنا“  الرسمية – 5 يناير 2020)

تواجه مدرسة الفتيات الابتدائية هذه ، التي بنيت منذ عام 1969، تدهورًا في البنية التحتية. وأكثر من 150 تلميذة يدرسن في المدرسة. حتى الآن ، لم يتم اتخاذ أي إجراء لتجديد المدرسة المتدهورة.

هناك 670 مدرسة غير قياسية ومتضررة في محافظة هرمزغان، مع 90،000 طالب يدرسون في هذه المدارس.

 

ذات صلة:

العتالة للنساء – تعيش النساء اللاتي يزاولن العتالة في المناطق الحدودية في كردستان وكرمانشاه وأذربيجان الغربية حقيقة مؤلمة في حياتهن حيث يعملن كعتالات على الحدود من خلال ارتداء زي الرجال والعمل بجانب الرجال أو العمل في بعض الأحيان بدلاً منهم.

لا يوجد للعتال رصيد اجتماعي ورسمي لانه لم يتم تعريف هذه المهنة في القانون.

نحن نواجه نسوة وفتيات مجبورات على الانضمام للصفوف الطويلة للعتالين. هذا ما كشفته «هلاله أمينى» ممثلة كردستان في المجلس الأعلى للمحافظات في الاجتماع الـ 23 لهذا المجلس أثناء حديثها عن حالة مزرية للعتالات في المحافظة.

وقالت «أميني»: من دواعي الأسف أن نواجه نسوة وفتيات مجبورات على الانضمام للصفوف الطويلة للعتالين بزي رجال أو شباب. ( وكالة أنباء «تسنيم» الحكومي – 10 أكتوبر2019).