الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

تجمع احتجاجي واسع للمتقاعدين أمام مجلس شورى النظام الإيراني 24 فبراير 2019

انضموا إلى الحركة العالمية

تجمع احتجاجي واسع للمتقاعدين أمام مجلس شورى النظام الإيراني 24 فبراير 2019

تجمع احتجاجي واسع للمتقاعدين أمام مجلس شورى النظام الإيراني 24 فبراير 2019

تجمع احتجاجي واسع للمتقاعدين أمام مجلس شورى النظام الإيراني 24 فبراير 2019
المتظاهرون يهتفون: ليطلق سراح السجين السياسي

بدأت في الساعة العاشرة بالتوقيت المحلي من صباح اليوم الأحد 24 فبراير، تجمع احتجاجي واسع

للمتقاعدين الحكوميين أمام مجلس شورى النظام في العاصمة طهران. وكان المتقاعدون قد أطلقوا

دعوة قبل أيام أوردوا فيها مطالبهم بما في ذلك تحسين الوضع المعيشي والعلاج والتأمين وسائر

طلباتهم.

وكان المتظاهرون يهتفون: ليطلق سراح السجين السياسي. كفى الظلم والاضطهاد، سفرتنا فارغة. لم ير شعب كذا مجلس غير كفوء. لا نتوقف طالما لا نستعيد حقنا. ليتحد المعلم والعامل. الكرامة والمعيشة والسلامة حقنا المؤكد.

وكانت دعوة المتقاعدين تتضمن الشرح التالي:

مع استمرار وتوسيع نطاق حالة البؤس العام، خاصة الظروف المعيشية الصعبة للمتقاعدين، وإصابتنا

بخيبة أملنا إزاء إرادة الحكومة للتغيير وتحسين حالنا، فنحن المتقاعدين، عقدنا العزم وأبرمنا ميثاقًا

يقضي بأنه «طالما لا نستعيد حقنا، لا نتوقف عن الجهد» ولذلك نجتمع مرة أخرى يوم 24 فبراير أمام

مجلس الشورى.

نحن المتقاعدين وللحيلولة دون تعرض مستوى معيشتنا لمزيد من التدهور ومن أجل تحسين وضعنا

المعيشي وعلاجنا، سنحضر في هذا اليوم موحدين ومتلاحمين، وسنرفع بملء فمنا حاجتنا المطلبية في

الشوارع ونسعى لتحقيقها.

ماذا يطلب المتقاعدون؟

تنفيذ قانون إدارة خدمات الدولة المصادق عليها في عام 2007 من قبل مجلس شورى النظام.

تأمين كفوء بدون تعيين سقف للنفقات وقبول الحكومة دفع حصتها من أقساط التأمين بينما عزفت

الحكومة منذ سنوات عن دفعها مما تسبب في ممارسة ضغط مضاعف على كاهل هذه الطبقة

البائسة.

تنفيذ رواتب متساوية للمتقاعدين والمزاولين بالعمل حسب المستوى وفق ما نص عليه القانون

تأمين نفقات توحيد الرواتب بمالايقل عن 15 ألف مليار تومان في مدة معينة

إطلاق سراح المعلمين والمتقاعدين المسجونين

يذكر أن المتقاعدين المحرومين أكدوا طلباتهم المسحوقة مرات عدة من خلال تنظيم تجمعات احتجاجية

ولكن رد النظام كان دومًا إطلاق وعود فارغة والقمع والاعتقال والسجن.

يذكر أن السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ،

قد وجهت سابقًا تحياتها للمتقاعدين أمام مجلس شورى النظام الإيراني قائلة: «تحية للمتقاعدين

والمواطنين المنتفضين الذين تظاهروا أمام مجلس شورى النظام اليوم ضد البطش والتمييز الذي

يمارسهما الملالي. وحاولت القوات القمعية عبثًا من خلال فرض القيود واعتقال بعض من المحتجين

الحؤول دون إيقاف هذه الاحتجاجات. بينماالانتفاضة والاحتجاجات مستمرة ».

واضافت السيدة رجوي : الوضع المأساوي للمعلمين العاملين والمتقاعدين منهم هو حصيلة

السياسات النهابة والقمعية لنظام الملالي المعادي للثقافة، وطالما هذا النظام قائم على السلطة فإن

الوضع سيتدهور أكثر.

المتظاهرون يهتفون: ليطلق سراح السجين السياسي
بدأت في الساعة العاشرة بالتوقيت المحلي من صباح اليوم الأحد 24 فبراير، تجمع احتجاجي واسع

للمتقاعدين الحكوميين أمام مجلس شورى النظام في العاصمة طهران. وكان المتقاعدون قد أطلقوا

دعوة قبل أيام أوردوا فيها مطالبهم بما في ذلك تحسين الوضع المعيشي والعلاج والتأمين وسائر

طلباتهم.

وكان المتظاهرون يهتفون: ليطلق سراح السجين السياسي. كفى الظلم والاضطهاد، سفرتنا فارغة. لم

ير شعب كذا مجلس غير كفوء. لا نتوقف طالما لا نستعيد حقنا. ليتحد المعلم والعامل. الكرامة

والمعيشة والسلامة حقنا المؤكد.

وكانت دعوة المتقاعدين تتضمن الشرح التالي:
مع استمرار وتوسيع نطاق حالة البؤس العام، خاصة الظروف المعيشية الصعبة للمتقاعدين، وإصابتنا

بخيبة أملنا إزاء إرادة الحكومة للتغيير وتحسين حالنا، فنحن المتقاعدين، عقدنا العزم وأبرمنا ميثاقًا

يقضي بأنه «طالما لا نستعيد حقنا، لا نتوقف عن الجهد» ولذلك نجتمع مرة أخرى يوم 24 فبراير أمام

مجلس الشورى.

نحن المتقاعدين وللحيلولة دون تعرض مستوى معيشتنا لمزيد من التدهور ومن أجل تحسين وضعنا

المعيشي وعلاجنا، سنحضر في هذا اليوم موحدين ومتلاحمين، وسنرفع بملء فمنا حاجتنا المطلبية في

الشوارع ونسعى لتحقيقها.

ماذا يطلب المتقاعدون؟

تنفيذ قانون إدارة خدمات الدولة المصادق عليها في عام 2007 من قبل مجلس شورى النظام.

تأمين كفوء بدون تعيين سقف للنفقات وقبول الحكومة دفع حصتها من أقساط التأمين بينما عزفت

الحكومة منذ سنوات عن دفعها مما تسبب في ممارسة ضغط مضاعف على كاهل هذه الطبقة

البائسة.

تنفيذ رواتب متساوية للمتقاعدين والمزاولين بالعمل حسب المستوى وفق ما نص عليه القانون

تأمين نفقات توحيد الرواتب بمالايقل عن 15 ألف مليار تومان في مدة معينة

إطلاق سراح المعلمين والمتقاعدين المسجونين

يذكر أن المتقاعدين المحرومين أكدوا طلباتهم المسحوقة مرات عدة من خلال تنظيم تجمعات احتجاجية

ولكن رد النظام كان دومًا إطلاق وعود فارغة والقمع والاعتقال والسجن.

يذكر أن السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ،

قد وجهت سابقًا تحياتها للمتقاعدين أمام مجلس شورى النظام الإيراني قائلة: «تحية للمتقاعدين

والمواطنين المنتفضين الذين تظاهروا أمام مجلس شورى النظام اليوم ضد البطش والتمييز الذي

يمارسهما الملالي. وحاولت القوات القمعية عبثًا من خلال فرض القيود واعتقال بعض من المحتجين

الحؤول دون إيقاف هذه الاحتجاجات. بينماالانتفاضة والاحتجاجات مستمرة ».

واضافت السيدة رجوي : الوضع المأساوي للمعلمين العاملين والمتقاعدين منهم هو حصيلة

السياسات النهابة والقمعية لنظام الملالي المعادي للثقافة، وطالما هذا النظام قائم على السلطة فإن

الوضع سيتدهور أكثر.