الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

ردة فعل حميد بعيدي نجاد سفير نظام الملالي في بريطانيا عقب طرد مراسلين

انضموا إلى الحركة العالمية

ردة فعل حميد بعيدي نجاد سفير نظام الملالي في بريطانيا عقب طرد مراسلين

ردة فعل حميد بعيدي نجاد سفير نظام الملالي في بريطانيا عقب طرد مراسلين

ردة فعل حميد بعيدي نجاد سفير نظام الملالي في بريطانيا عقب طرد مراسلين

 

 

ردة فعل حميد بعيدي نجاد سفير نظام الملالي في بريطانيا عقب طرد مراسلين في موقف بلا كابح

، أبدى سفير الملالي في لندن سخط النظام لطرد مراسلين من اذاعة فردا وكتب في احتجاج سخيف

وغير مسبوق من سفير بلد خارجي ان هذا هو مشروع وزارة الخارجية الأمريكية لتغييرات في كوادر اذاعة فردا.

وجاء في تغريدة هذا السفير: «في قرار مفاجئ تم طرد «آرش حسن نيا» و «آرش صالحي» من اذاعة

فردا. حسن نيا وبعد الطرد وصف في تغريدة له، اذاعة فردا «اعلام مزيف». قبل مدة وبانتقال مهدي

بربنجي من بي بي سي (فارسي) الى اذاعة فردا، بدأ مشروع وزارة الخارجية الأمريكية لاحداث بعض

التغييرات في هيكل اذاعة فردا».

 

وفي تغريدات أخرى جاء أن المراسلين المطرودين كانا يريدان حذف المزيد من آصوات الداعين

لإسقاط النظام الايراني في اذاعة فردا.

حميد بعيدي نجاد سفير النظام الايراني في لندن الذي نرى الآن احتجاجه السخيف وغير المسبوق بخصوص طرد

مراسلين هو الشخص الذي أطلعلينا في الصيف الماضي بعد حملة قذرة شنها عملاء ومرتزقة نظام

الملالي تحت عناوين مراسلينالقناة البريطانية الرابعة والجزيرة باللغة الانجليزية ضد مجاهدي

خلق(MEK)، تزامنا مع جواد ظريف وزير خارجية نظام الملالي الارهابي الحاكم في ايران وكشف على

مضض ما يدور خلف الكواليسلهذه الخدع والألاعيب من قبل ما يسمى بشبكة المراسلين الأصدقاء

للنظام.

سبق وأن قالت لجنة الأمن ومكافحة الارهاب في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في بيان لها صدر

بتاريخ 19 سبتمبر2018:

«بعد حملة قذرة، طالت عدة أسابيع، حيث قام خلالها وكلاء ومرتزقة نظام الملالي تحت عنوان

المراسلين من القناة الرابعة البريطانية وقناة الجزيرة باللغة الانجليزية ضد مجاهدي خلق

الإيرانية(MEK)، أزاح كل من وزير خارجية نظام الإرهاب الحاكم باسم الدين في إيران، ظريف، وسفير

النظام في المملكة المتحدة، «بعيدي نجاد» الستار، وتبين أن محاولات العصابات أطراف مقر منظمة

مجاهدي خلق في ألبانيا (التي تم الكشف عنها في بياني لجنة الأمن في 16 أغسطس و 2 سبتمبر)

وآعمال التشهير من قبل القناة 4 (6 سبتمبر) وقناة الجزيرة باللغة الانجليزية (16 سبتمبر) تم إعدادها

بالكامل «بأمر» من نظام الملالي. كما ثبت أن الأكاذيب التي أطلقت في هذه البرامج كانت مجرد تكرار

سخيف لمزاعم الملالي ضد المقاومة الإيرانية والهروب إلى الأمام لصرف الانتباه من فضيحة النظام

السيبرانية وإغلاق حساباته لنشر الأكاذيب. في عامي 2002 و 2003 ، كان هذا النظام القذر وعبر

مرتزقته والصحفيين الذين جندهم، يزعم بأن أسلحة الدمار الشامل العراقية كانت مختبئة في مقرات

مجاهدي خلق وكان الهدف هو تحويل الأنظار عن فضح المنشآت النووية الخفية للنظام من قبل

المقاومة الإيرانية».

يذكر أن تزامنا مع تغريدة بعيدي نجاد عقب طرد مراسلين، أفادت صحيفة التليغراف البريطانية اعتقال

جاسوس لنظام الملالي كان يعمل تحت غطاء الصحفي في السويد.

حسب هذا التقرير ألقت الشرطة السويدية القبض على صحافي تابع لميليشيات عراقية تابعة لنظام

الملالي بتهمة التجسس لصالح النظام الإيراني. يدعى رغدان الخزعلي الذي شارك في اجتماع مع قيس

الخزعلي زعيم ميليشات عصائب الحق وتعاون معهم..

وأضافت التليغراف: هذا أحدث خطوة للشرطة ضد مؤامرات النظام الايراني في أوروبا الغربية.