الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

مخابرات الملالي:نشاطات مجاهدي خلق(MEK)في أذربيجان زادت وتم اعتقال 60 شخصًا

انضموا إلى الحركة العالمية

مخابرات الملالي:نشاطات مجاهدي خلق(MEK)في أذربيجان زادت وتم اعتقال 60 شخصًا

مخابرات الملالي:نشاطات مجاهدي خلق(MEK)في أذربيجان زادت وتم اعتقال 60 شخصًا

وزارة مخابرات الملالي: نشاطات مجاهدي خلق(MEK) في أذربيجان الشرقية زادت وتم اعتقال 60 شخصًا

 

أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا يوم 25 أبريل (نيسان) 2019 تحت عنوان «مخابرات الملالي:نشاطات مجاهدي خلق(MEK)في أذربيجان زادت وتم اعتقال 60 شخصًا» وفيما يلي نصه:

مخابرات الملالي:نشاطات مجاهدي خلق(MEK)في أذربيجان زادت وتم اعتقال 60 شخصًا –

بعد أيام من الاستعراض المزيف للقوة لوزير مخابرات الملالي، أطل علينا يوم أمس 24 أبريل مدير

دائرة الأمن في محافظة أذربيجان الشرقية وقال: «خلال العام الماضي زاد مجاهدو خلق(MEK) من

أنشطتهم في المحافظة ووضعوا في جدول أعمالهم للعام الحالي واجبات بما في ذلك جمع

المعلومات. خلال العام الماضي زاد مجاهدو خلق (MEK) من انشطتهم عبر استغلال الظروف

الاقتصادية والاجتماعية، وتم اعتقال 60 من العناصر الذين كانوا على صلة بمجاهدي خلق(MEK)، وتم

في هذا الإطار تحديد 50 شخصًا وتنبيههم».

في 19 أبريل زعم الملا محمود علوي وزير مخابرات نظام الملالي في محاولة منه للاستعراض

المزيف للقوة بهدف رفع معنويات العناصر الخائبة للنظام بعد إدراج قوات الحرس على لائحة الإرهاب،

أن وزارته وبعد «تلقي التوجيهات» من خامنئي قد سطرت «ملحمة استخبارية» وقال: «في العام

الماضي تم تفكيك 116 خلية على علاقة بمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية(MEK)».

فيما كانت الاعتقالات في العام 2018 حيث يعترف بها ويكررها جلاوزة مخابرات الملالي للاستعراض

المزيف للقوة، أكثر بكثير وعلى النظام أن يعلن أسماء وهوية جميع المعتقلين وأن يحترم حقوقهم

حسب الاعلان العالمي لحقوق الانسان والاتفاقيات الدولية.

وفي تحول آخر، قام نظام الملالي المعادي للإنسانية في الأسابيع الأخيرة باعتقال عدد كبير من

الشباب في محافظة خوزستان، لاسيما المواطنين العرب للحيلولة دون اندلاع الاحتجاجات المناهضة

للحكومة وتوسيعها في أعقاب السيول والفيضانات المدمرة في المحافظة.

ودعت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، مرة أخرى إلى اتخاذ

إجراءات فورية من جانب الأمين العام للأمم المتحدة والمفوضة السامية لحقوق الإنسان للأمم المتحدة

ومنظمات حقوق الإنسان الدولية للإفراج عن المعتقلين، وتعيين هيئات لزيارة سجون النظام والالتقاء

بالسجناء السياسيين.

25 أبريل (نيسان) 2019