الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

رسائل تضامنية مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية

انضموا إلى الحركة العالمية

رسائل تضامنية مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية توجه الشخصيات السياسية والاجتماعية والبرلمانية في مختلف البلدان بالعالم

رسائل تضامنية مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية

رسائل تضامنية مع المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية
توجه الشخصيات السياسية والاجتماعية والبرلمانية في مختلف البلدان بالعالم رسائل تضامنية مع المؤتمر العام للمقاومة الإيرانية من المقرر عقده في 30حزيران/ يونيو بباريس وفيما يلي جوانب من هذه الرسائل:

البارونة ميتشر ـ عضوة في مجلس الأعيان البريطاني

الشعب الإيراني شعب مثقف ومتقدم بامتياز ولكنه يرزح تحت القمع والمعاملة القاسية والمروعة للنظام الحاكم. ويتم قتل السجناء وليس لدى المواطنين دخلا يذكر حيث يعملون أشهر وأشهر دون استلام أي أجور ورواتب. ويعتبر هذا الوضع وضعا مروعا وأنا أريد الانضمام إلى جميع الأفراد المطلعون على الوضع الإيراني في كل أنحاء العالم ممن يدعون إلى دعم عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يجتمعون في باريس نهاية الشهر الحالي من أجل التوحد والاتحاد احتجاجا على ما يجري في إيران. وأدعو لهم الموفقية وأقول للنظام الإيراني: اسمعوا إلى أصوات المواطنين الذين يطالبون بالديمقراطية لأنه ودون الديمقراطية وحقوق الإنسان سوف تصبح إيران بلدا محزنا بينما يمكن أن تكون بلدا رائعا وقويا ومستحقا للصداقة وتقديم أفضل الخدمات لشعبه.

الأب كلود مستويك ـ رئيس منظمة باكس‌كريستي الأسترالية

لقد شاركت حتى الآن ثلاث مرات في باريس وكان من دواعي فخري أن أتحدث دعما وتضامنا مع الديمقراطية في إيران. وأريد أن أتقدم إلى المنظمين والمشاركين بأطيب المنى متمنيا أن يتكلل المؤتمر بالنجاح.

ويعتبر ذلك حركة مناسبة في مسار السلام والعدالة والديمقراطية وأدعو لجميع الإيرانيين الذين يجتمعون مع البعض في باريس من أجل السلام والعدالة أطيب المنى.

السيدة والري كوربت ـ بريطانيا

وفي 30حزيران/ يونيو أكثر من 100ألف إيران من كل أنحاء العالم فضلا عن نواب البرلمان من بضعة بلدان سوف يجتمعون في باريس للدعوة إلى تغيير النظام في إيران.

وكما قال وزير الخارجية الأميركي بومبيو:

«في نهاية المطاف، إن الشعب الإيراني هو الذي سوف يقرر موعد ذلك. وإن الشعب هو الذي سوف يتخذ القرار بشأن قادته». وأنا أختم كلامي بما كان روبين كوربت يختم به كلمته: سوف تتحرر إيران!