مظاهرات على مستوى البلاد للمعلمين والتربويين في 24 محافظة للاحتجاج على عدم تلبية مطالبهم”هذه هي الرسالة الأخيرة، حركة المعلمين جاهزة للنهوض”، “يجب إطلاق سراح المعلم
العام الفارسي الجديد يأتي بالمزيد من الاحتجاجات الإيرانية عند إلقاء نظرة على العام الفارسي 1400، فيما يتعلق بمجالات الاقتصاد والعدالة الاجتماعية والحرية. بغض النظر عن الزوايا العديدة
المخاوف الأمنية لنظام الملالي وقوات الشرطة عديمة الجدوى ومن بين الأكاذيب التي رواها رئيس نظام الملالي، إبراهيم رئيسي، حول “نمو اقتصادي يصل إلى خمسة بالمئة” في
إيران: “شكل آخر من أشكال الاحتجاج” يروّج للانتفاضات يعبر خبراء ومراقبو النظام الإيراني علانية عن خوفهم من تزايد الاحتجاجات الشعبية. وبالطبع فصائل النظام تلوم بعضها
الاحتجاجات الإيرانية تظهر للنظام أن التغيير يلوح في الأفق كانت العملية الجريئة لحرق تمثال قاسم سليماني بمثابة تذكير آخر بأن الشعب الإيراني يحتقر النظام ومسؤوليه.